مقالات

الكُتّاب

غياب الثقة .. وخطر الاحتكام الى الشارع!

ثقة البرلمان بالحكومة ضعيفة ، فقد انقذتها اربعة اصوات فقط من السقوط ، بعد ان تلقت ضربات انتقادية غير مسبوقة ، وهي - بالطبع - نتيجة متوقعة ، فالشارع الذي استلهم من نماذج التغيير في المنطقة "حراكه"

الهجوم المضاد: إجهاض الإصلاح!

لم يبتعد الزميل النائب جميل النمري عن التوصيف الدقيق لما يحدث، في كلمته بالأمس، عندما تخوّف من أنّ هنالك مناخاً تشي به كلمات النواب تشتم منه رائحة إجهاض الإصلاح السياسي. المسألة، هنا، لا تتعلّق بمنح

ثقة بالحكومة

أكتب هذه المقالة قبل التصويت على حكومة البخيت الثانية بساعات ، ولست أنتظر رقم الثقة أو عدمها بحكومة البخيت ، لأنني متابع لأداء هذه الحكومة ، منذ ساعات تشكيلها الأولى ، بخاصة أن كتاب التكليف السامي ،

مسيرة العودة المليونية .. الوقت ليس الآن

"بعد التوكل على الله، وبعد نجاح ثورتي مصر وتونس وإيمانًا منا بحق شعبنا في العودة، وإحقاقا لهذا الحق وتنفيذًا لقرارات الشرعية الدولية بخصوص عودة اللاجئين، فإننا ندعو شعبنا للعودة إلى فلسطين قولًا

ثقة مرتبكة

يثقل على حكومة معروف البخيت الثانية، وهي تأتي إلى الثقة أمام مجلس النواب اليوم، ذلك الإرث السلبي لحكومته الأولى، وقد استخدمت بعض كلمات النواب هذا الإرث لشنّ هجوم كاسح على البخيت؛ إلى جانب الإرث السلبي

وطن للبيع

نريد من الحكومة ان تمتلك الشجاعة فتشكل هيئة لدراسة ملفات البيع التي تمت خلال السنوات الماضية ، وهل بيعت المقدرات بقيمتها الحقيقية ، ام بقيمة اقل ، وهل هناك دولارات من تحت الطاولة ، تم دفعها لهذا او