تقارير
بعد مرور عام على أحداث "طوفان الأقصى"، يعكس الشباب الأردني اهتمامًا متزايدًا بالقضية الفلسطينية، حيث تزايد وعيهم السياسي بشكل ملحوظ وتعمقت لديهم مشاعر التضامن على كافة الأصعدة مع القضية الفلسطينية
تروي رزان تجربتها حينما توجَهت إلى فلسطين مع والدتها للعلاج خلال فترة الإغلاقات، ففي البداية كان طريق الذهاب لفلسطين أسهل من العودة التي تمثّل بالتعقيد، فهي طالبة جامعية تدرس في السنة الثالثة وخاضت
في أحد مصانع حياكة الملابس في منطقة الظليل، تجلس الشابة نور على طاولة ماكينة الخياطة. تعمل نور، البالغة من العمر 24 عامًا، كعاملة في المصنع منذ أكثر من عامين، وتعيل أسرتها التي تتكون من خمسة أفراد
محمد، شاب يبلغ من العمر 20 عاما لديه هوس في الألعاب الكترونية، "ويقول أنه يتمنى تحول البطولات الرياضية إلى بطولات في الألعاب الإلكترونية ستكون أفضل تجربة حياتي". ويضيف أنه يستطيع المنافسة مع لاعبين من
بناء على تنسيب من مديرية إدارة الموارد البشرية في وزارة التربية والتعليم، تم نقل 6 معلمين من مديرية التربية والتعليم للواء ماركا في محافظة العاصمة إلى مديريات تربية كل من لواء القويسمة، ولواء الجيزة،
بقطع ملقاة على الأرض استطاع الشاب ياسر العمري تحويلها إلى قطع فنية تستخدم في التسويق لمنتجات أخرى وتطبيق أعادة تدوير النفايات والتي اعتبرها ثروة في عينيه لتطبيق الأفكار التي في رأسه على أرض الواقع دون
كانت لجائحة كورونا التي أصابت العالم في بدايات عام 2020 تأثيرات هائلة على شتى مناحي الحياة وطرق العيش في مختلف أرجاء العالم، ولم ينج من تأثيرات هذه الجائحة أحد تقريبا سواء الرجال أو النساء أو الأطفال،
يواجه رامي شريم تحديات في كل زيارة له إلى المراكز الصحية في الأردن، يتذكر شريم ذوي الإعاقة الحركية ان مجرد تلقي العلاج يصبح معركة أخرى. يقول: "دائمًا ما أحتاج إلى شخص مرافق يساعدني على تخطي الإجراءات
تروي سارة، البالغة من العمر 24 عامًا، قصتها وتقول: "كنت أعمل في وظيفة بدوام كامل لمدة سنتين، بعد فترة من العمل، بدأت ألاحظ أنني لا أتلقى جميع حقوقي العمالية، مثل الإجازات المرضية المدفوعة، وساعات
محمد شاب في العشرينيات من عمره يدرس الهندسة في إحدى الجامعات المحلية. لم يكن يتوقع أن مشاركته في دورة للإنعاش القلبي الرئوي (CPR) التي نظمتها إحدى الجمعيات المحلية في منطقته ضمن برامج التوعية، ستغير