مقالات

الكُتّاب

الرصاصة وصلت

لمسيرات والاعتصامات في الأردن لا تحصى، تلك التي اندلعت لمطالب داخلية أو خارجية، ونجحت الدولة وبجدارة في تبريدها. لقد سجل التاريخ المعاصر مئات من المسيرات في السنوات القليلة الماضية والتي تمكنت الدولة

 حان الوقت لمراجعة سياستنا الخارجية

كانت الثورة البيضاء العظيمة التى قادها شباب 25 يناير وشاركت فيها جميع فئات الشعب المصرى لحظة تاريخية فارقة، وسوف تبقى دائما شعلة مضيئة تنير الطريق لجميع شعوب العالم. هذه الثورة أفرزت العديد من الدروس

 لا للمطالبة بإسقاط إتفاقية وادي عربة

نعم ..أنا ضد أن تتم المطالبة بإسقاط اتفاقية وادي عربة عن طريق المظاهرات الآن ..لأنها ببساطة لن تسقط و سنبقى في الوادي نصرخ و العربة ماضية في طريقها الذي لا نعرف خريطته .. لم يكن هناك مظاهرات و مسيرات

الشعب لا يريد «النواب» يا صاحب الجلالة

لم يربح النواب من حجبهم للثقة عن حكومة معروف البخيت ، ولم يخسر رئيس الحكومة من هكذا ثقة هزيلة. مصداقية النواب في الشارع باتت ضعيفة جداً ، هذا إذا لم تكن منعدمة ، فهم ذاتهم يمنحون سمير الرفاعي وحكومته

البخيت بين "ستي وسيدي"

ربما يشعر متابع حراك رئيس الوزراء معروف البخيت بالإشفاق عليه. في الحقيقة، ربما البخيت نفسه يشعر بالإشفاق على حاله، حاله الذي يقول: ما عدت (مع سيدي بخير ولا مع ستّي بسلامة). يعلم الكثير من الأردنيين أن

ماذا بعد شعار "الشعب يريد إصلاح النظام"؟

سقف الشعارات المرفوعة في الشارع يرتفع باضطراد منذ تحركت المسيرات الاحتجاجية نهاية العام الماضي. في الوقت ذاته تتكاثر بأثر رجعي احتفالات بعيد ميلاد الملك على شكل مسيرات ولاء للعرش والوطن, إعلانات تأييد

حكومة على فيض الكريم

بشق الانفس و"طلوع الروح" تجنبت حكومة السيد معروف البخيت الثانية حجب الثقة من قبل النواب وسقوطها وهي لا تزال وليدة وغضة،، وقد شكلت الحكومة الجديدة حالتها الخاصة بها في مواجهة استحقاقات الثقة كما شكل

من يتظاهر «فاسد وحاقد ونذل وحقير»!!

من الواضح أننا في أمسّ الحاجة إلى قانون يجرّم الكلام العنصري ، ليس فقط على صعيد الأفراد ، بل على صعيد الناس والأحزاب والجماعات ، لأن من يشتم شخصا بعينه ليس أقل جرما ممن يشتم عشرات الآلاف ، فضلا عن