هديل البس
في خطوة تصعيدية، أقر الكنيست الإسرائيلي مؤخرا مشاريع قوانين تحظر نشاط الوكالة في كافة الاراضي الفلسطينية المحتلة، الامر الذي يعتبره خبراء في القانون الدولي تطورا خطيرا. هذا القرار أثار موجة من الإدانات الدولية، من بينها الأردن التي وصفت القرار " بالممارسات غير شرعية وباطلة "، معتبرة أنه يمثل
تقول فاطمة، وهي أم لابنة تبلغ من العمر عشر سنوات في الصف الخامس، إن ابنتها ما زالت تعاني من فجوات في المفاهيم الأساسية، خاصة في مادة الرياضيات، بسبب تأثير التعليم عن بعد خلال جائحة كورونا، وترى أن التعليم الرقمي خلال تلك الفترة ترك أثرا طويل الأمد على استيعاب ابنتها للمواد الدراسية. رغم جهود المدارس
أثار العديد من الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي استياءهم من تغيير اسم سلسلة "كارفور" إلى اسم جديد، معتبرين ذلك محاولة للالتفاف على حملات المقاطعة المستمرة منذ انطلاق عملية "طوفان الأقصى" في شهر تشرين الأول الماضي، والتي جاءت كنوع من التضامن مع الفلسطينيين في مواجهة العدوان الإسرائيلي المتواصل
"كان حلمي امتلاك مشروع خاص يعكس شغفي بالقهوة" بهذه الكلمات يصف علي في الثلاثين من عمره، تجربته مع ريادة الأعمال، الذي واجه صعوبات عديدة في بداية مشواره، خاصة فيما يتعلق بتمويل مشروع، بسبب التمويل، مما اضطر للتخلي عن فكرته، والعمل في شركة خاصة لضمان دخل ثابت. أما سارة العشرينية، التي أطلقت مشروعا
بعد مرور 33 عاما على توقف خدمة العلم، تجددت التساؤلات حول سبب عدم تفعيلها رغم أن القانون ما زال ساريا، معتبرين هذا التعليق لخدمة العلم مخالفة دستورية في نظر البعض. هذه التساؤلات تصاعدت بعد إعلان القوات المسلحة عن دعوة المطلوبين لخدمة العلم لتصويب أوضاعهم، من خلال مراجعة أحد مراكز التعبئة، بهدف
في ظل الانتشار الواسع في استخدام التكنولوجيا والتطورات بهذا المجال، قام المركز الوطني لتطوير المناهج بإدراج مواد البرمجة والذكاء الاصطناعي ضمن المنهاج المطور لمبحث المهارات الرقمية، المخصص للصفوف السابع و التاسع والحادي عشر. تأتي هذه الخطوة، ضمن مواصلة المركز لتحديث المناهج الدراسية لمواكبة