معاوية باجس
سرعان ما تفيض مياه الصرف الصحي في شوارع المملكة بشكل عام والعاصمة عمّان بشكل خاص مع أوّل زخة للمطر في فصل الشتاء، ومع أن الجهات الحكومية مسؤولة عن تكرار هذه المشكلة، إلا إن ذلك لا يعفي المواطن من مسؤوليته. فالمواطن الذي لا يلتزم بقانون البناء الوطني ولا يقوم بفصل مياه الامطار عن مياه الصرف الصحي،
استطاعت الأبنية الخضراء أن تحقق حلم المواطنين في العيش في منزل يضمن لهم اجواءً صحية وفي ذات الوقت يوفر عليهم من قيمة فاتورة الطاقة. مبنى شركة الشرق الاوسط للتأمين واحد من الابنية الخضراء القليلة في الأردن، لم يكلف أكثر بنائه أكثر من المباني التقليدية، لكنه يوفر على اصحابه مبالغ كبيرة من قيمة فاتورتي
لا تفارق مشاهد كارثة مفاعل تشرنوبل عام 1986 وفوكوشيما عام 2011 بال قاطني منطقة الأزرق الذين يخشون من إقامة مفاعل نووي في الأردن. الحكومة بدورها ممثلة بهيئة تنظيم العمل الإشعاعي والنووي، نفذت العديد من اللقاءات والإجتماعات بهدف إقناع الرافضين للمشروع النووي بتطمينات حول جدوى هذا المشروع.
لا تفارق مشاهد كارثة مفاعل تشرنوبل عام 1986 وفوكوشيما عام 2011 بال قاطني منطقة الأزرق، الذين يخشون من تكرار هذه الحوادث منطقتهم في حال اقامة المفاعل النووي الأردني في منطقة ويبرر المواطنون في منطقة عمرة بالقرب من المنطقة المنوي إقامة المفاعل فيها رفضهم لوجوده باعتباره "يلحق الضرر بسبب الإشعاعات