
مقالات

حماده أبو نجمة - المركز الأردني لحقوق العمل "بيت العمال" عمان نت - تضارب الأرقام المتعلقة بالعمالة الوافدة في الأردن يعكس أزمة عميقة في إدارة هذا الملف، ويكشف عن خلل مؤسسي طالما أعاق قدرة الدولة على

رغم حدة الهجمة الإعلامية المنظمة ضد الأردن، خاصة فيما يتعلق بموقفه من تقديم الدعم والمساعدات إلى غزة وفلسطين، إلا أن هذه الأزمة ليست بالضرورة ضارة. بل يمكن تحويلها إلى فرصة استراتيجية حقيقية، تعزز من

لنحاول أن نضع المشهد كاملا قدر المستطاع؛ تذوي أجساد أهالي غزّة أو تنصهر من القصف الصاروخي من فعلٍ مخطّط له ومتعمّد في حرب الإبادة والتجويع الصهيونية، ثم يطل علينا الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بأنه

لا تزال المعلومات تتكشف حول تورط جماعة "الإخوان المسلمين" في الأردن في مخططات إرهابية وعمليات تهريب أسلحة وتنسيق مع جهات خارجية، ما سيدفع على الأرجح السلطات الأردنية إلى اتخاذ إجراءات صارمة ضد الجماعة

جاء تعيين نائب للرئيس ولرئيس اللجنة التنفيذية لمنظمّة التحرير الفلسطينية استجابة لضغوط مالية، وليس ضمن رؤية إصلاحية وطنية، في وقتٍ تتصاعد فيه الاعتداءات على غزّة، وتزداد الفجوة بين القيادة والشعب. هل

نهنئ نقيب الصحفي الزميل طارق المومني ونائب النقيب الزميل عوني الداود وباقي أعضاء الهيئة الإدارية على حصولهم على ثقة الهيئة العامة للنقابة. ونأمل أن يتم التعامل بجدية مع العديد من المشاكل التنظيمية

ثمّة خلط كبير في التغطية الإعلامية والسياسية لقرار الحكومة الأردنية المتعلّق بحظر أنشطة (وأعمال) جماعة الإخوان المسلمين، التاريخية، قبل أيام، مصدره أنّ هنالك من اعتقد أنّ القرار جديد، فيما هو قرار

مفهومٌ أن تخشى الدولة الأردنية من أن تكون في أراضيها مجموعة تعدّ لعمليات مسلحة، كما أعلن بيان المخابرات الأردنية لحماية أمن البلد، تحضيراً لعمليات داخلية أو ضد إسرائيل، مع الفارق الأخلاقي والوطني، بين

راقبت، كغيري، لوحات الإعلانات في شوارعنا لعدد من المؤسسات التي قررت إعادة تشكيل صورتها أمام الجمهور، في إطار ما يُعرف في عالم الإعلان بـ "إعادة التموضع" أو Rebranding. وقد رغبت بالكتابة عن هذا الموضوع

في ألعاب طفولتنا التي لم تكن طفولة أبدا في المخيم كنا ننقسم إلى صفين متقابلين، وعلى نغمة وبرقصة بدائية يبدأ الصف الأول بسؤال الصف الثاني: يا غنماتي فيرد عليه الثاني: ماع ماع.. ماع ماع ويعود الصف الأول