
مقالات

مفهومٌ أن تخشى الدولة الأردنية من أن تكون في أراضيها مجموعة تعدّ لعمليات مسلحة، كما أعلن بيان المخابرات الأردنية لحماية أمن البلد، تحضيراً لعمليات داخلية أو ضد إسرائيل، مع الفارق الأخلاقي والوطني، بين

راقبت، كغيري، لوحات الإعلانات في شوارعنا لعدد من المؤسسات التي قررت إعادة تشكيل صورتها أمام الجمهور، في إطار ما يُعرف في عالم الإعلان بـ "إعادة التموضع" أو Rebranding. وقد رغبت بالكتابة عن هذا الموضوع

في ألعاب طفولتنا التي لم تكن طفولة أبدا في المخيم كنا ننقسم إلى صفين متقابلين، وعلى نغمة وبرقصة بدائية يبدأ الصف الأول بسؤال الصف الثاني: يا غنماتي فيرد عليه الثاني: ماع ماع.. ماع ماع ويعود الصف الأول

يسود وهم لدى أنظمة عربية بأن مفتاح الحلّ والاستقرار في المنطقة هو القضاء على حركة حماس. الإشكالية في هذا الفهم، إضافة إلى أنه نوع من التواطؤ مع إسرائيل، أنه وهم، فإسرائيل ماضية في حرب الإبادة وقتل

على مدار سنواتٍ ثلاث من العمل والتحضير والتشاور والتشبيك، عمل الأردن دولةً ومؤسسات من أجل أن يكون شريكاً أساسياً في مدخلات ومخرجات القمة العالمية للإعاقة، فكان للمؤسسات رسميةٍ وغير رسمية بما فيها

بقلم : د علي قليبو بعد حِلٍّ وترحال، وطول سعي وإدبار وإقبال، لا أنفك مغتربًا عن الديارِ. سنوات مضت عَصَفتْ خلالها أحاسيس القلق بفؤادي واضطربت عبرها هواجسي، إلى أن حلّ بي المطاف في بيارة صغيرة في قرية

في ظل التطورات المتسارعة التي يشهدها العالم اليوم، أصبح الوعي القانوني ضرورة ملحّة لبناء مجتمع مستقر ومتوازن. فالقانون ليس مجرد أداة لتنظيم العلاقات بين الأفراد والمؤسسات، بل هو أيضًا وسيلة لضمان

كان ثمة صهيل يذيب القلب من كمد"إن كان في القلبِ إسلامٌ وإيمانُ "، وثمة عواصف لا تهدأ في داخلي، وكنت كما التائه في برية تعج بالفوضى ويخنقها التيه، وكمن يتفلت من الموت والاختناق بالصبر وبالرجاء، هكذا

أكتبُ هذه الكلمات بعدما عدت بحمد الله إلى الأردن بعد مهمّة طبية في غزة استمرت لمدة ٥٠ يوماً، أكرمني الله وشرفني بها للمرة الثالثة في هذه الحرب بأن استخدمني في التخفيف عن أهلها المستضعفين ، واستعملني

شاعت في الأسابيع المنصرمة سلسلة من الإدعاءات المتهالكة عن إصلاح نقابة الصحفيين في سياق تسويق انتخابي ذاتي يرى أصحابه أنهم الأقدر على قيادة انقلاب "إصلاحي " في نقابة بدت تنتظر من يقيم لها بيت عزاء