مقالات
سوريا قلب المشرق وإستقراره ، إستقرار لدول المشرق العربي ، والعلاقات بين الدول تخلقها المصالح . والمصالح الأردنية مع الشقيقة سوريا هي مصالح استراتيجية وجيوسياسية وإقتصادية ومائيه وثقافية وسياسية ودينية
لا يريدونك في الشارع لأنهم يخافون على الشارع منك، لكن أنا لا أخافك بقدر ما أكرهك... والخوف منك كونك من لصوص الشوارع وسادة الإسفلت، وتستطيع سرقة أي شيءٍ يستهويك دون أن يعترض على عملك المشين هذا أحد من
لا ولن تنقطع الظاهرة السنوية المعيبة التي تتأجج مفاعيلها مع حلول عيد الميلاد المجيد ورأس السنة الميلادية، حيث يجد شرذمة المتقوقعون على أسلافهم الناعقون خارج كل زمان ومكان مساحتهم التي يفردون فيها
لم تتأخر زيارة وزير الخارجية أيمن الصفدي إلى دمشق كثيرا، هذا على الرغم من تسابق مسؤولين عرب وأجانب لزيارة سورية من الأتراك مرورا بالقطريين وصولا إلى الأميركيين. كانت أصوات كثيرة في الأردن تفترض أن
في الوقت الذي استقبلت فيه شعوب الأرض سقوط بشار الأسد ونظامه برضى وسعادة، لم يرق ذلك لمؤيدي الطغاة والمقتاتين على موائدهم في بعض الدول التي أطلقت لأبواقها الإعلامية لتقول ما لا تستطيع هي البوح به رسميا
في وقت يسيطر فيه وضع سورية، وتغيب شجرة الميلاد في مدينة ميلاد المسيح (بيت لحم)، يصعب للمتابع أن يوفّر أيَّ اهتمام لما يجري في مخيّم جنين، فهناك محاولة للأمن الفلسطيني لفرض سيادته على المخيّم، وسحب
إنتصار الثورة السورية على النظام الأسدي بوجود قيادات جديدة في دمشق ، الأردن هوالمستفيد الأول من سقوط النظام العبثي السابق ، الذي شكل خاصرة جغرافية مهددة للأردن تاريخياً من إدخال قواته عام ١٩٧٠ إلى
تُسلط الأضواء والعديد من التحليلات على مستقبل سوريا ونظام الحُكم فيها بعد تغيير نظام الرئيس بشار الأسد، وتُطرح تساؤلات عدة حول مستقبل البلاد السياسي والاجتماعي، وحول الشكل القادم لسوريا ونظام الحُكم
أعلن وزير الداخلية قبل أيام عدد السوريين الذين عادوا إلى سورية منذ سقوط النظام السوري، والرقم كان صادما بالنسبة لكثيرين، حيث لم يدخل الحدود البرية سوى 7200 سوري. أغلب هؤلاء ليسوا من المصنفين كلاجئين،
استغرق الأمر ما يقارب 14 عاماً لكي يشعر العرب، أخيراً، بفرحة الخلاص، ليس بالضرورة أن تكون سوريّاً لينزاح عن صدرك عبء حزن وانكسار عقود من الاضطهاد، يتلوّن بألوان أعلام هذه "الأمة العربية الواحدة"