مقالات

الكُتّاب

المهم أنها نزيهة وشفافة !!

نقول ان لجنة الحوار لم تقصر واعطت ما تصورته انه الافضل, ولكن من حق المواطن ان يناقش "يؤيد أو يعترض", كما من حق مجلس النواب ان يعدل ويشطب ما لا يلزم, أوما هو غير واقعي بالنسبة للناخب الاردني, أي ليس

قانون الانتخاب.. العجلة من الشيطان

من شاهد الصورة المتجهمة في صحف الامس التي تجمع رئيس مجلس الاعيان ورئيس لجنة الحوار الوطني طاهر المصري ورئيس الحكومة معروف البخيت, لا يجد صعوبة في قراءة مستقبل مخرجات لجنة الحوار الوطني وبالتحديد

لم يتغير شيء

خلال الأشهر الماضية ومنذ رحيل حكومة سمير الرفاعي الثانية على وقع المطالبات الشعبية برحيلها لم نشهد تغيرا ملموسا، ولم يستشعر المجتمع تغيرا جذريا في المشهد المحلي، بل على العكس تماما أخذت الأمور منحى

التظاهر ضد الإصلاح

المتضررون من الإصلاح بدؤوا يتحولون إلى قوى ضغط ومعارضة. وهذا متوقع بطبيعة الحال، وبعض هذا الحراك يجب النظر إليه في سياق الجدل والحقوق، وبعضه الآخر في سياق الفساد والشد العكسي، وذلك أيضا أمر طبيعي، فلا

هيكلة الرواتب

من يتحمل المسؤولية عن عدم توضيح كثير من الأمور للشارع الأردني، وتركه في"حيص بيص" حيال الكثير من القضايا المصيرية التي تواجهه، خصوصا إذا كان الأمر يتعلق بقوت يومه؟ فقد بدأ القصف مبكرا على مشروع هيكلة

المصري والبخيت في لقاء الغد

في المعلومات ان رئيس مجلس الأعيان سيلتقي رئيس الحكومة، غداً السبت لتقديم نسخة من تقرير لجنة الحوار الوطني وتوصياتها، إليه ويرافق المصري عدد من أعضاء اللجنة. التقرير يقع في تسعين صفحة، ومن المفترض ان