مقالات

الكُتّاب

إلى أين نسير؟!

خطوة الحكومة بإعادة هيكلة رواتب القطاع العام ودمج المؤسسات المستقلة التابعة للدولة تمثّل، بالفعل، أكبر عملية جراحية كبيرة في البيروقراطية الرسمية، منذ عقود. الهدف جيّد، ومحل ترحيب، ويدفع نحو استئصال

الرئيس إذ يتحدث من طائرة خاصة

يشعر النواب بغضب بالغ،على ماجرى امس،في مجلس النواب،اذ جلست اللجنة القانونية في مجلس النواب،واكثر من خمسين نائباً ينتظرون حضور الرئيس البخيت،في العاشرة صباحاً،لأجل مناقشة العفو العام فلم يأت الرئيس

جدولة الحراك المطلبي!

ما إن أعلنت الحكومة عن إنجاز مشروع إعادة الهيكلة للوظائف والرواتب، حتى بدأت سلسلة تحركات اعتراضية حتى قبل تبين الخيط الأبيض من الأسود فيما يخص الرواتب والعلاوات والامتيازات لكل فئة ووظيفة، وهي حسب

"الصفقة الغائبة"

تشير التوقعات المتداولة إلى أنّ الدورة الاستثنائية الأولى لن تناقش مخرجات لجنة الحوار، وسوف تحال إلى الدورة الثانية، مع منح الأولوية للتعديلات الدستورية، وربما في حال وجود مؤشرات مؤكدة على عرقلة

العفو إن لم يكن عاما فليس بعفو!

كلام كثير يخوض به الناس على المستويات كافة، حول العفو العام، البعض كما يبدو لا يريده عاما، وعليه، فإن لم يكن عاما فليس بعفو، الناس انتظرت كثيرا هذه الخطوة منذ أشهر طويلة، إن لم تكن سنوات، وهي ليست منة

الطريق الى فلسطين أصبح أكثر وضوحا وصعوبة

لقد أوضح ماراثون الخطابات التي شهدتها العاصمة الاميركية الاسبوع الماضي الرؤية لما يحتاجه الفلسطينييون للوصول إلى دولتهم المستقلة المبتغاة. ومع ذلك، فإن الرؤية الواضحة هذه لا تعني بالضرورة أن الحصول

مكالمة غاضبة مع خالد شاهين

كانت الساعة تشير الى الثالثة والربع، عصر امس، واذ برقم بريطاني، يطلبني على هاتفي الخلوي، رددت وكان السيد خالد شاهين على الخط، يتحدث من العاصمة البريطانية. صوته المثقل والمبحوح، كان يحمل شحنة غضبة غير

العدل في الرواتب يعيد هيبة القطاع العام

لم يفاجأ رئيس الوزراء معروف البخيت بالموظفين المحتجين يعيقون دخوله الى المركز الثقافي الملكي امس لعقد مؤتمره الصحافي للاعلان عن خطة هيكلة رواتب العاملين في القطاع العام وخطة هيكلة المؤسسات الحكومية