مقالات

الكُتّاب

طوفان الثقة !!!

نسبة الثقة العالية جدا للحكومة بدت محرجة، ثم كأن هذا ليس كافيا فجاءت المفاجأة من النساء، اذ كان عدد من حجب منهن مساويا للرجال، مما وفر فرصة اضافية للتندر بل إن طوفانا من المقالات والتعليقات اللاذعة

"النزول إلى الشارع"

عندما يهدّد المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين في مصر محمد بديع، بالنزول إلى الشارع لمواجهة النظام، فتكون المسألة قد وصلت إلى "حافة المواجهة" السياسية بين الطرفين. صحيح أنّنا ما نزال في مرحلة

شكر مجاني للوزيرة..

أتمنى بحق أن يكون هذا عنوان مقالتي الدائم ، أعني أن أقدم الشكر للوزراء وللوزيرات ولرئيس الحكومة ولمختلف المسؤولين ، الذين يتولون إدارة الشأن العام ، والذين يسهمون في ارتفاع منسوب الاحترام العام ،

الملف الاحمر!

الذي سمع كلمات النواب ، وتلويح بعضهم بملفات فساد ، صّدق ان هناك معلومات موثقة ، وتفاصيل تشي بفساد خطير ، وجد خطير،،. هناك فساد طبعاً.لا احد ينكره ، غير ان الكارثة هي في ان النواب في المجلس الحالي

ثقة نيابية أقرب إلى التزكية.. أين ثقة الشعب من المانح والممنوح؟

لا بد وأن يشعر رئيس الوزراء سمير الرفاعي بنشوة النصر بعد أن منحه ممثلو الشعب المنتخبون على أساس قانون"الدوائر الوهمية" ثقة غير مسبوقة أقرب ما تكون إلى التزكية في ختام خمسة أيام حافلة أمضاها وفريقه

ثقة تضعضع الثقة

الثقة التي حصدتها الحكومة ليست في صالحها كما أنها لا تصب في تحسين صورة مجلس النواب في أذهان الناس. وأظن أن النواب بتفانيهم في زيادة عدد مانحي الثقة أفسدوا فرحة الحكومة بالثقة التي حصلت عليها، وحرموها

ثقة آخر زمن

مفهوم ان يقوم نائب بمنح الثقة للحكومة بعد تأييده لبرنامجها, ومفهوم ايضا ان يحجب آخر ثقته بعد ان اقتنع بعدم قدرة الحكومة على تنفيذ ما جاء ببيانها. اما ان نرى نوابا يشتمون الحكومة واعضاءها ويصفونها

الحكومة تغرق بثقة النواب

ثمانية يستحقون الشكر لانهم حفظوا للديمقراطية ماء الوجه . غمر النواب حكومة الرفاعي بفيض من الثقة القياسية البعض سماها "ثقة بالقبان" وآخرون تواضعوا وقالوا "ثقة بالكيلو". والاثنان على حق فالاصوات كانت

"نساء الكوتا" يقلبن الطاولة!

فرضت النساء اللواتي حجبن الثقة عن الحكومة (أول من أمس) صورة مختلفة تماماً عن "الكوتا النسائية". ولعلّ لسان حال كثير من المواطنين "لو كانت نتيجة الكوتا بهذا المستوى، فليأتِ المجلس كله بهذه الطريقة،