مقالات

الكُتّاب

ليلة دُخلة.. على الرصيف!!

مقاهي الرصيف خاصة ، والمقاهي بعامة ، ظاهرة جديدة في عمان ، ويلزم المرء عدة جلسات ورادار شديد الحساسية لاكتشاف ما يجري حوله ، أهم بؤر هذه المقاهي متجمعة في قلب منطقة الشميساني ، غير بعيد عن شارع

عيادات ( السكرتيرات !!) الأردنية..!!

آهٍ .. يا جبل عمّان ..كم من الانتهاكات ترتكب باسمك وباسم الطب..!! في عمّان رائدة الطب في الشرق الأوسط ( العربي طبعا !!) مستثنيا ( إسرائيل !) طوعا لا كرها..! في عمّان عيادات تعالج وتديرها السكرتيرات ،

الحكومة والبرلمان ثقة وحصانة

الثقة غير المسبوقة التي حصلت عليها الحكومة من مجلس النواب, ربما تحقيقا مشوها لمفهوم التعاون والتنسيق بين السلطتين, التنفيذية والتشريعية حصل الرفاعي من البرلمان الأردني على (111) ثقة , من اصل (119نائبا

الأردن وإيران.. هل ينتهي "الجمود"

نقلت إذاعة "صوت إسرائيل" في موقعها الإلكتروني الجمعة الماضي أن إسرائيل تتابع بقلق احتمالات توثيق العلاقات بين الأردن وإيران، على خلفية الدعوة التي وجهها الرئيس الإيراني، محمود أحمدي نجاد، في الثالث

(لا تتورشع) الاعلام !! *

تلوح بالافق ان هناك بعض التشريعات ستصدر قريبا لتنظيم الاعلام , اذاً :"خراب البيت بده ماقف".. وسأستغل هذه المناسبة بالمطالبة بتشريع يعيد ان امكن :"الليرة"التي ادفعها شهريا للتلفزيون .. لانهم لا يعيدون

ضجة أحدثتها مداخلة الرفاعي

رد رئيس الوزراء على ملاحظات نيابية عابرة اثار الشكوك حول نوايا الحكومة اتجاه الاعلام . استطيع ان اجزم بان 99 بالمئة من النقد الذي وجه لمجلس النواب في وسائل الاعلام مؤخرا كان نقدا بناء وموجها للاداء لا

من حرّك الماء الراكد؟!

في أوقات مختلفة أصادف أشخاصاً مشتركين في "الغد" منذ صدورها، يتحدّثون معي في تفاصيل في الصحيفة، ثم يسألونني في أي مجال أعمل أو قِسمٍ أكتب! مع أنني أكتب في الصحيفة منذ صدورها! أقول، في نفسي، ربما الأمر

(الحكومة تعزف ونواب يرقصون)

ليس صحيحا ان المقصود بتكاملية العلاقة بين السلطتين التشريعية والتنفيذية هي تبادل الادوار , انما تعني تكاملية الاختصاص المؤسسي الذي حدد اطاره الدستور , هناك من ينفذ ومن يراقب ومن يحاسب . ما نشاهده

صحافة ونواب

لا يتسع صدربعض النواب ابداً لنقد الصحافة ، وهذه باتت ميزة لنواب في كل المجالس النيابية المتعاقبة ، هذا على الرغم من معارك سابقة ، جنحت فيها العلاقة الى موانئ موحلة ، وتضرر النواب ، قبل الصحافة من هكذا