مقالات

الكُتّاب

حكومة ( أزمات !) بثقة ( 93% ) و "تِسْعَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ" فوق  "دفتر النكسة !

-1- حكومات الأزمات الأعلى في ثقة مجالس النواب..! كل الازمات التي عصفت بحكومة السيد سمير الرفاعي خلال عام مضى من حزمة ما اسماها بالاصلاح الاقتصادي الى ازمة الوزراء انفسهم الذين تساقطوا تباعا ، الى ازمة

مليارات الأردنيين المفقودة!

ثمانية وعشرين مليار دولار هي ودائع الاردنيين في المصارف ، وهو رقم فلكي ، في بلد ينوء بأحمال ثقال ، ويعاني شعبه من مصاعب اقتصادية. هذه المبالغ المجمدة قادرة على تحريك اقتصاد البلد ، على مستويات متعددة

لماذا لم تتغيّر الصورة؟!

في استطلاع الرأي الأخير لمركز الدراسات الاستراتيجية بالجامعة الأردنية أظهر ثلثا العينة الوطنية عدم شعورهم بأي تأثير إيجابي أو سلبي جراء حل مجلس النواب السابق. ما يعني أنّ "الصورة السلبية" لدى أغلبية

عن ثقة الحكومة بمجلس النواب

فكرة عنوان المقالة ليست لي, إنها التقاطة ذكية للدكتور عبدالله النسور أوردها في ندوة عقدت أول أمس حول مجلس النواب الحالي, فقد لاحظ الدكتور ظاهرة تهافت النواب نحو الحكومة بينما الطبيعي أن يكون اتجاه

مناقشات الثقة: الحكومة في مأمن من النقد

غياب المعارضة التقليدية والفردية ترك الباب مفتوحا لنشوء معارضة بديلة . لم يكن غيابا للمعارضة التقليدية عن البرلمان فقط, واعني "الاسلاميين". بل النمط من المعارضات الفردية التي عهدناها في مجالس نيابية

مطالب إصلاحية مهمة وغير مكلفة

ثمة مجموعة/ منظومة من السياسات والإجراءات يمكن للسادة النواب أو بعض الكتل أن تتحرك لأجلها، وأتوقع أنها يمكن أن تحقق إصلاحات اقتصادية واجتماعية كبيرة، وفي الوقت نفسه لا أتوقع أن الحكومة متمسكة برفضها،

وزراء بلا هوية

من اكثر الاشكاليات التي اثارت جدلا في المجتمع هو الحديث المستمر عن وزراء جدد دخلوا الخدمة العامة بمنظور البزنس والحسابات الخاصة, وقد وصفتهم بعض الاوساط بالمسؤولين المستشرقين. المقصود هنا ليس المساس

ثقة ومقايضات وكلام في الهوا!

لا جدال بأن حكومة سمير الرفاعي ستنال ثقة مجلس النواب، وربما وهذا غير مستبعد، أن يحطم الرفاعي الرقم القياسي بأعلى الأصوات التي تحصدها حكومة في عهد الملك عبدالله الثاني. لم تواجه أي حكومة خلال أكثر من