مقالات

الكُتّاب

هل هنالك بديل؟!

للمرة الأولى تبدو "الممانعة الرسمية" للإصلاح السياسي في أضعف مراحلها وظروفها، فثمة متغيرات إقليمية تدفع جميعها بهذا الاتجاه، وتحوّل في الإدراك الدولي، فضلاً عن الضغط الشعبي الداخلي- السياسي. المؤشر

الصندوق والضمان..عودة الفرع للأصل

طالما يدور الحديث على المستوى الرسمي عن دمج المؤسسات والهيئات المستقلة في اطار ضبط النفقات وتوحيد الموارد والجهود فاننا لغاية الان لم نسمع شيئا عن واحدة من اهم المؤسسات ان لم تكن الاهم تحتاج الى وقفة

الحوار الوطني.. عقبات يمكن تجاوزها

شروط الحركة الإسلامية ليست تعجيزية ومناقشة التعديلات الدستورية مطلب عام علقت الحركة الاسلامية مشاركتها في لجنة الحوار الوطني المزمع تشكيلها قريبا لحين الاستجابة لمطالبها التي أرسلتها في مذكرة مشتركة

لجنة الحوار

صيغ مختلفة تم الإعلان عنها والحديث فيها، تخص لجنة الحوار الوطني الخاصة بقضايا الإصلاح السياسي، وانتهى الأمر بإسناد رئاسة اللجنة لرئيس مجلس الأعيان بصفته الشخصية. وحتى الآن، يجري التداول في شكل اللجنة،

لبننة الحوار الوطني

في لبنان: نستطيع تمييز ثقافة سياسية ذات طابع لبناني خاص ، تقل احتمالات رؤية مثيل له في بلدان عربية أخرى ، وذلك يعود لطبيعة البنية الاجتماعية في هذا البلد الشقيق ، خصوصا وقد كرس الاستعمار هذه الحالة ،

هل من دروس يا ترى؟

ما يزال السلوك السياسي والعام (والإعلامي المعبر عنه) يُظهر أننا لم ندرك بوضوح ومنطقية الدروس المتحصلة مما يجري حولنا (وعندنا أيضا)، وكل ما تقوم به الحكومة حتى الآن يندرج في خانة الانتظار وشراء الوقت

شعارات التخريب على الإصلاح

ثمّة ارتباك وفوضى في ترتيب مشروع الحوار الوطني، نأمل أن تخرج منه الحكومة بسرعة من خلال صيغة أكثر رشاقة وعملية لمشروع لجنة الحوار الوطني. وفي هذا الحين، تأتي جبهة العمل الاسلامي بأساليب غير بنّاءة فتضع

متى يتوقف "سياسيو المياومة" عن العمل

لم تتبلور بعد فكرة واضحة لشكل الإصلاح السياسي المستقبلي في البلاد. وربما يمضي وقت طويل لتتمخض جبال أفكارنا عن شيء ما. ففي ظل المناخ السائد في المنطقة لا بد لنا أن ننشغل وكما يبدو أننا نفعل شيئا حقيقيا