مقالات
بعض العشائر في الشمال مارست فعل الاقتراع الداخلي وأفرزت مرشحيها، وهو ما يقلل التوتر ويريح الناس. في الجنوب، وفي الكرك تحديدا، الأمور ما تزال باردة، هناك إفرازات لمرشحي عشائر وهناك رغائب كبيرة بالوصول
سوف تشكل الانتخابات النيابية القادمة امتحانا في النزاهة ، ليس فقط للحكومة والجهات المشرفة على الانتخابات ، وليس فقط للمرشحين ووسائل الإعلام التي تغطي الانتخابات بل أيضا للمجتمع الأردني والناخب الذي
كثيرون يعبرون عن الحالة الاقتصادية السائدة بعبارة واحدة من كلمتين هي "الحال واقف"، كطريقة لاختزال ما يعانيه الاقتصاد من حالة تباطؤ، رغم محاولات جهات رسمية للترويج بأن الوضع أفضل مما كان عليه. التفاؤل
غياب المجالي اضعف حضورها السياسي والأسماء لا ترقى الى مستوى البرنامج . قدم حزب التيار الوطني للرأي العام امس قائمة مرشحيه للانتخابات النيابية نصفهم تقريبا كانوا نوابا للتيار في المجلس المنحل, فيما
لم يكن كلاماً عادياً الذي قاله عبدالهادي المجالي رئيس مجلس النواب السابق الذي قال امام انصاره انه سيبقى موجوداً تحت قبة البرلمان. المجالي اعلن عدم نيته خوض الانتخابات النيابية ، وانصاره حركوا حافلاتهم
رغم انشغال الحكومات السابقة في اصلاح القطاع العام بوساطة برامج وخطط جرى ترجمتها عن طريق شركات استشارية اجنبية ووكلائها الرسميين إلا ان النتيجة العامة هي مزيد من الترهل الاداري وضعف الانتاجية ومزيد من
أصبحت على قناعة في الآونة الأخيرة أن علاقتي مع الناموس ليست علاقة تطفل ” متطفل و فريسة ” علاقتي مع الناموس علاقة ارتباط دائم وليالي أرق لا ترحل أبداً . ولان علاقتي مع الناموس بدأت تتطور وبدأت في
لم يجافِ الصواب وزير التعليم العالي، د.وليد المعاني، في حديثه مع التلفزيون الأردني (يوم الخميس الفائت)، عندما قال نصّاً "إنّ هنالك أساتذة جامعات كان يجب ألاّ يسمح لهم بدخول أبوابها"، بل هو لم يتجاوز
الاردنيون قلقون تجاه المستقبل وثقتهم بالمؤسسات في تراجع . بالنسبة للانتخابات النيابية المقبلة قد تكون المقاطعة هي المشكلة الأساسية التي تواجه الحكومة وتؤثر بشكل سلبي على نسبة المشاركة. لكن التحدي
إقترب موعد الإنتخابات النيابية في الأردن، وبدأ المرشحون بإعداد العدة لخوض "المنافسة" و "المعركة الإنتخابية"!! وأكثر ما يميز هذه الإنتخابات هو الاندفاع المهوول للدعوة للمشاركة فيها ترشيحاً وإنتخاباً،