مقالات
فرص النجاح محدودة والحكومة تسعى لتحميل "الحركة" مسؤولية فشل الحوار . تشكل ما يشبه الاجماع في اوساط المسؤولين في الدولة على ضرورة مشاركة الاسلاميين في الانتخابات النيابية المقبلة, وشهدت الايام الماضية
الحبر العربي المسال حزناً على القدس ، كان بامكانه ان يغسلها من الاحتلال ، لو سال دماً ، والعرب كظاهرة صوتية تاريخية ، يعتقدون ان ردها سيكون بالكلام والكلام فقط. شعر ونثر ومقالات ، خطب جمعة ومسيرات
دعيت هذا الصيف لحضور المؤتمر العالمي لدراسات الشرق الأوسط في برشلونة في اسبانيا، والذي يعقد مرة كل ثلاث سنوات، وشارك فيه أكثر من 2500 شخص من الباحثين الذين اشتركوا في 500 ورشة عمل وحضروا عشرات الأفلام
في سنة 2001 اصدرت الحكومة حينها قانونا للدين العام ألزمت نفسها بجملة من المعطيات الاقتصادية في اطار تعزيز عملية الاستقرار الاقتصادي الذي تدهور عقب ازمة الدينار سنة 1989 وبدأت برامج التصحيح الاقتصادي
ما آل إليه البلد خلال الأشهر الماضية من حال سيئ، وصل حد التهديد بتقويض المنجزات وخلق جو مشحون، ضاعف من حالة الاحتقان والتشويش التي مرت بها شرائح كثيرة تعاني أصلا من أزمة اقتصادية خانقة. ووضعية التهدئة
تتوقف السيارة لسبب فني عند اشارة المرور ، فيطلق سائق السيارة التي خلفها ، العنان لبوق السيارة حتى تتحرك ، فلا تتحرك لانها عاطلة. يشتد الغضب بالسائق الثاني ، فيخرج من سيارته حاملا مسدسه ، ويطلق النار
تنمية اموال الضمان الاجتماعي لا تكون بالتدخل في قرارها الاستثماري من قبل الحكومة او غيرها من الجهات شبه الرسمية, بل من خلال تعزيز استقلاليتها, فأموال الضمان هي اموال الشعب وليست اموال الحكومة كما
اختصاصي الجراحات العاجلة يتأخر في معالجة ازمة المقاطعة . قبل اجازة العيد لمس الجميع توجه الحكومة لمراجعة قراراتها الخاطئة بعدما كادت ان تصطدم بالجدار وترجمت ذلك بقرار اعادة معلمي الاستيداع بعد تعنت
المساحة الحرجة جدا في الازمة الداخلية التي يثيرها ملف الطعون بالانتخابات الاردنية المقبلة تكمن في ان تداعيات وتفاعلات هذه الازمة تبرهن مجددا على صعوبة ثم كلفة 'تمرير' منظومة نزاهة ادارية حقيقية لتعديل
جولة أخرى من المفاوضات ينتظرها فقط المتفائلون القلة في الرابع عشر من الشهر الجاري؛ وهم الآن أقل بكثير من بداية المفاوضات، فرصيد نجاح هذه المفاوضات لم يعد كسابق أمره. فها هي تراشقات إعلامية تكاد توسم