مقالات
شرع التيار الإسلامي واسع النفوذ في صياغة استراتيجية عمل لما بعد مقاطعة الانتخابات النيابية المقررة أواخر العام لضمان وصول صوته من خارج القبة عبر إعادة إحياء "جبهة الإصلاح الوطني" وصولا إلى وقف ما
تسمع من نواب سابقين ، كلاما سلبياً ، حول اجواء الانتخابات النيابية ، فتجاوب القاعدة الشعبية معهم ومع الانتخابات قليل للغاية ، رغم ان اسابيع تفصلنا عن موعدها. اتصلت بثلاثة نواب سابقين البارحة ، لاسأل
في الاول من شهر آب سنة 2007 نشرت صحيفة الغد على صدر صفحتها الرئيسية خبرا موسعا تحت عنوان ينطلق اليوم البث الرسمي لقناة atv كأول قناة تلفزيونية أردنية خاصة مستقلة,وكانت القناة بدأت بث إشارتها الترويجية
-1- لا صوت ولا لحن ولا حرف، و الوجه على الله، هكذا تخرج علينا بضع فضائيات أردنية ومعها فضائية الوطن لبضع مغنيين، يتقلدون الزي الوطني شهادة وحيدة لولوج عالم فن مربد كئيب..! لا يمتلك أحدهم ما يخوله
يطالب الرأي العام وفعالياته الحزبية والسياسية الحكومة بالالتزام بتعهداتها باجراء انتخابات نزيهة, بدورهم يؤكد الناطقون باسم الحكومة بشكل مستمر على هذا الالتزام. فيما نطالب كصحافة وسياسيين باحكام
يمر الأردنيون في هذه الأيام بظروف اقتصادية عصيبة، تستوجب وقفة تأمل من قبل الحكومة لصالح معالجة ملفات متناثرة تشكل في مجملها حال الأردني وواقعه المعيشي. وشكلت مواسم رمضان والأعياد والمدارس اختبارات
الناسُ يمشون؛ إما ركابا أو سائقين أو عابري طريق. نحاولُ اختصار الوقت الذي نهدره على الإشارات الحمراء، وفي الأزمات التي تخنقُ مرورنا، أو في انتظار الحافلات التي تذهبُ بنا وتعودُ بغيرنا، أو على الرصيف
مع زخة المطر الاولى انقلبت وجوه الناس ، ومع زخة المطر الاولى لا تسمع من الناس الا تذمراً ، وُمّر الكلام من الشتاء الذي لم يُقبًل بعد. اجدادنا وجداتنا ، كانوا على فقرهم ينتظرون الشتاء بصبر بالغ ، لانه
العناية الحكومية بالقائمين عليها محاولة لتعويض غياب الاسلاميين . من يتابع عن بُعد اخبار تشكيل القوائم الانتخابية واهتمام الحكومة بالقائمين عليها من احزاب وشخصيات سياسية يُخيل اليه ان قانون الانتخاب في
سؤال يزداد إلحاحاً على الأردنيين مع كل صباح، وهم يقرؤون أخباراً مرعبة عن جرائم وأحداث عنف اجتماعي، يقف وراءها مزاج متشنّج مأزوم. في معان، شاب يقتل والدته وشقيقته، ونكتشف لاحقاً أنّ والده في السجن