مقالات

الكُتّاب

اليوم.. يذوب الثلج ويظهر ما يخفيه تحته..

الامس جرت الانتخابات النيابية المنتظرة التي سماها البعض بالعرس الوطني وسماها البعض بغير ذلك, ولكل رأيه وقناعاته الخاصة, ولان التعليق على نتائج الانتخابات وتحليلها بشكل متكامل غير ممكن بسبب تأخر ظهور

ساعة الاقتراع..الهواجس والتحديات

النزاهة والمشاركة.. وصورة المجلس القادم . مع ساعات الليل الاولى تبدأ نتائج الانتخابات بالظهور خاصة في الدوائر الفردية خارج العاصمة والمدن الكبرى التي ستشهد اقبالا كبيرا على التصويت, مقارنة مع دوائر

يوم الاختبار العظيم

اليوم ، ستتاح للأردنيين جميعاً ، الفرصة لاختبار جميع الفرضيات والرهانات...الوعود والتعهدات...التوقعات والتخرصات...الأرقام والإحصائيات...الظواهر المحدثة وآخر التطورات....دفعة واحدة سنكون جميعنا على محك

التطعيم ضد مرض الانتخابات

في كثير من المناطق خارج العاصمة, انقلبت الأجواء من فتور إلى حماس زائد تجاه الانتخابات وهو ما سينعكس ارتفاعاً على نسبة الاقتراع. لكن تعالوا نتأمل جوهر ومحتوى هذا الحماس والاقتراع الزائد الناتج عنه. بعد

الأردن بين إرثين!

التقديرات تقول ان سبعين مليوناً من الدنانير انفقها المرشحون على حملاتهم الانتخابية ، والرقم غير دقيق ، لانه يؤشر على فترة الاسابيع الماضية فقط. هناك من انفق مبالغ هائلة على مدى السنوات الماضية ،

اقتراح مكرر

لا أخفيكم أن عمر هذا الاقتراح يعود الى عام 1993 ، لكني اكرره هنا ، وسأظل أكرره الى أن يتم العمل به ، فهو حسب رأيي المغرور ، الحل الشرعي والوحيد لإنجاح العرس الديمقراطي من دون مضاعفات جانبة ولا وجع راس

ابتزاز الناخبين للمرشحين

منذ أن بدأت تباشير الحملة الانتخابية الجارية في هذه الآونة على قدم وساق، بل وقبل أن يتم اعتماد قائمة المرشحين وينطلق السباق، لم يحظ المتنافسون فيما بينهم على مقاعد المجلس النيابي بكلمة تعاطف واحدة،

هل ينتزع الرفاعي شهادة حسن سلوك حيال نزاهة الانتخابات?

يجاهد رئيس الوزراء سمير الرفاعي لانتزاع شهادة حسن سلوك تثبت التزامه بأوامر الملك عبد الله الثاني بأن تكون الانتخابات النيابية الثلاثاء المقبل مثالا في النزاهة, الحيادية والشفافية, علّه يمحي التجاوزات

ملاحظات حول سير العملية الانتخابية

بوجود ما يقرب من ثلاثة آلاف مراقب ، سيكون من الصعب على الحكومة أن تتدخل في مسار الاقتراع يوم بعد غدْ الثلاثاء ، والأرجح أننا سنشهد يوماً انتخابيا أفضل من الأيام الانتخابية التي سبقته. ويسعدنا أن نسمع