مقالات
سنة سياسية مهمة ومثيرة تلك التي عشناها في العام الاول من عمر حكومة السيد الرفاعي، وايا كانت تقييماتنا للاداء السياسي لهذه الحكومة، لا بد من الاقرار ان المشهد السياسي الوطني اكثر استقرارا وقربا لروح
-1- كأس العالم بعيد "درزن" من السنوات هنا في الشرق ، هنا في البوابة الصغير، هنا في بادية العرب ، هنا في قطر -2- مهما اختلفنا واتفقنا ، قطر دولة تفتح بابها الصغير ، في اعتراف ضمني أننا لم "نعلن بعد
بغياب نواب للحركة الاسلامية في المجلس النيابي السادس عشر بسبب قرار المقاطعة, فان السؤال هو: هل توجد معارضة نيابية? وإذا كانت فمن هي وما المعطيات التي تؤشر على وجودها في المستقبل القريب والبعيد? رغم
يصف رئيس الوزراء القطري العلاقات مع ايران بقوله نكذب عليهم ويكذبون علينا ، وفقاً لوثائق ويكيليكس. قد يكون التعبير الاكثر تكثيفاً وحدة في الدبلوماسية العربية والعالمية ، اذ ان علاقات الدول لا تدار على
اصبح من البديهي ان يُواجه تشكيل اي حكومة اردنية باستطلاع للرأي العام يجريه مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الاردنية, يليه استطلاع آخر بعد مئة يوم وتتوالى عملية الاستطلاعات - اذا امد الله في عمر
بالرغم من أنّ رئيس الوزراء حافظ في استطلاع الرأي أمس (الذي أجراه مركز الدراسات الاستراتيجية بالجامعة الأردنية على الحكومة الثانية له) على مستوى الثقة الذي حصل عليه الرؤساء السابقون منذ علي أبو الراغب
لأول مرة تتسيد مشكلة العنف الاجتماعي سلم أوليات الأردنيين، لا بل ويتجاوز القلق حيالها الخوف من الفقر والبطالة. وخلص استطلاع للرأي أصدره مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية أمس إلى أن العنف
ما اكثر البرامج والخطط التي اعدتها الحكومات في السنوات القليلة الماضية وما اقل التقييم والمساءلة لما انجز وما تحقق فعلا, فكل حكومة تأتي تنسف ما قامت به سابقتها وتخترع خطة جديدة وتبدأ بترويجها على
خطاب العرش الذي وجهه جلالة الملك عبدالله إلى مجلس الأمة يشخص أزمة الإصلاح السياسي في بلدنا خلال السنوات الماضية، ويقدم تصورات أساسية للخروج من الأزمة والمراوحة في ذات المكان. ويستشعر جلالة الملك في
السياسيون الاردنيون لا يبخلون في المعلومات على الدبلوماسيين ويتسابقون لكسب ود (السفارة) . بادر الزميل فايز الفايز في موقع عمون الاخباري امس الى نشر مقتطفات قصيرة من برقيات السفارة الامريكية في عمان