مقالات

الكُتّاب

فراق الانتخابات عيد

كل عام وأنتم بخير. بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك ، وبمناسبة انتهاء الحدث الديمقراطي الكبير(الانتخابات) ، تلك التي كتبنا عنها في عيد الفطر السابق ، وكان الحديث عنها يطغى على كل حديث ، واليوم وبعد

نزاهة الانتخابات لا علاقة لها بالقانون

لا ادري, ما مصلحة جماعة الاخوان المسلمين وذراعها السياسي حزب جبهة العمل الاسلامي في وضع نفسها في مواجهة حقيقية مع مجلس النواب كسلطة تشريعية ورقابية? وهل الخلاف مع الحكومة على قانون الانتخاب او على

في تجربة الدوائر الفرعية

مع أن الحكومة حققت نجاحا يسجل لها في إدارة الانتخابات النيابية وخاصة في معياري النزاهة والشفافية في إجراءات التسجيل والانتخاب والفرز والامتناع عن التدخل في النتائج ، فإن هذا النجاح يواجه عقبة اساسية

حملة خاروفي 111

حملة خروفي 111 ، حملة مباركة تستهدف توجيه المضحين في عيد الأضحى المبارك ، لإيصال أضحياتهم إلى المستحقين ، في الأردن وفلسطين ، عبر تآلف الخير الذي يضم عددا كبيرا من الجمعيات الخيرية الصغيرة في المملكة

مجلس نواب بحلّة جديدة بعد تكسير غالبية الوجوه التقليدية؟

رئيس الوزراء الأسبق فيصل الفايز هو المرشح الأقوى لاعتلاء رئاسة مجلس نيابي ولد من رحم قانون انتخاب مؤقت ساهمت دوائره الفرعية الوهمية في تكسير بواقي ساسة تقليديين لطالما تحكّموا في مجالس سابقة وحمّلوا

ماذا حدث؟!

p dir=rtlفي خلفية الاحتفال الرسمي، بما تعتبره الحكومة نجاحاً في الحصول على شهادات دولية بنزاهة الانتخابات ونسبة اقتراع معقولة، فإنّ هنالك تفكيراً أكثر جدّية في ظواهر ومؤشرات مقلقة حملها المشهد

مجلس نيابي يمثل 470 ألف مواطن!

لوسئل المرشح النيابي الفائز بمقعد نيابي زنته نحو 15 ألف صوت عن رأيه في انتخابات مجلس النواب السادس عشر ونتائجها ونسبة الاقتراع وفرز الأصوات,.. لأجاب بلهجة واثقة حاسمة قاطعة, وعلى البديهة, قائلا: لقد

الانتخابات .. معيار متدرج للنزاهة

الاحزاب فشلت والدوائر الفرعية ظالمة والمال الانتخابي حاضر تحت القبة . منحت تقارير هيئات الرقابة الدولية ما يمكن وصفه بالحكم العام على نزاهة الانتخابات النيابية وقالت انها جاءت منسجمة مع المعايير