مقالات
استهلت الحكومة الحالية مشوارها السياسي، بعد الانتخابات النيابية، بتكرار الحديث والتلويح بوجود "قرارات صعبة" ستضطر إليها لمواجهة الاستحقاقات المقبلة. القراءة المباشرة والرئيسة لهذه القرارات اتجهت صوب
تثير المجموعة الأخيرة من البرقيات الصادرة عن السفارة الأميركية في عمان والمنشورة على موقع ويكيليكس ، الكثير من القلق ، فهي تعكس هاجسا حقيقيا لدى السفارة بالأصول والمنابت في الأردن ، وبربط معظم
في دول العالم المتقدمة لا ينتهي دور المواطن بعد أن ينتخب المرشح لمجلس النواب بل يبدأ دوره الحقيقي بعد أن يمارس مجلس النواب عمله وهذا الدور يتمثل في مراقبة هذا المجلس وتقييم عمل النواب وأسلوب أدائهم في
الاجتماعات السرية واستمرار البرامج الثنائية يتناقضان مع المواقف الرسمية المعلنة . هل العلاقات الاردنية الاسرائيلية متوترة وفاترة حقا? التصريحات من جانبنا والمتعلقة بعملية السلام والموقف الاسرائيلي
سنعتبره، مجازا، البلاغ رقم واحد للحرب على الامتيازات والهدر من المال العام ذلك الذي أصدره رئيس الوزراء أول من أمس، ويحدد استخدامات السيارات وكوبونات الوقود والهواتف الأرضية والخلويات والأثاث
إن استمر الحال على هذا المنوال ، فلن ننتظر طويلا قبل أن تحين لحظة إعلان "الوطن العربي" ، وطن المسيحية الأول ، "منطقة خالية من المسيحيين" ، بعد أن أخفقت الدولة العربية "الحديثة" في توفير أسباب بقائهم
العقوبات تردع ولا تحل المشكلة من جذورها . بدا رئيس الجامعة الاردنية الدكتور عادل الطويسي حازما وهو يتوعد المتورطين بالمشاجرة باقسى العقوبات, ووفق تصريحات الطويسي فان ما لا يقل عن ثلاثين طالبا سيتلقون
ثمة أمثلة كثيرة على غياب العدالة في توزيع العبء الضريبي، وضعف الرقابة على المتهربين من الضرائب، وتحديدا من ذوي المداخيل المرتفعة جدا. ومن النماذج الصارخة على التهرب الضريبي ذلك الطبيب الذي يجري نحو
بين الحب والوفاء لوطن اعز ما في الدنيا وحالة ضيق سبل العيش.. يقف الاردنيون ما بين الحيرة والذهول حيال غلاء متراكم لا يرحم ، بعضه طبيعي ناتج عن ارتفاع تكاليف الانتاج محليا او مستوردا ، وبعضه الاخر
قد تكون الامنيات التي يتطلع المرء لتحقيقها في العام الجديد كثيرة لا حصر لها, لكن بما انني كاتب اقتصادي ستقتصر أمنياتي على هذا الاختصاص في هذه الزاوية , لعل وعسى ان نعود بعد اشهر لنتحدث عنها بشيء من