مقالات

الكُتّاب

إحراج الشعب

لا مناص من رسالة القضاء للخليفة الفاروق مهما تعددت مدونات السلوك ! " القضاء فريضة محكمة وسنة متبعة ؛ حتى لا يطمع شريف في حيفك ولا ييأس ضعيف من عدلك" ما تفعله الحكومات الأردنية المتعاقبة عادةً في رمقها

الزعرنة ...ألورقة الأخيرة

لا يمكن اعتبار ما حدث في الكرك في جمعة السيادة 12.8.2011على أنه مجرد حادثة بسيطة وانتهت بعد عدم تكرارها في جمعة الوحدة 19.8.2011 , فما حدث وتبعاتها وما دار بين الجمعتين هو كثير أكبر من مجرد اعتداء

قضية شاهين: ثمن باهظ.. اين العقاب؟

الآن وبعد ان استعادت الدولة جانبا من هيبتها عقب إعادة رجل الاعمال المحكوم خالد شاهين الى السجن، يجب تعلم الكثير من هذا الدرس القاسي وبما يؤسس لنهج في الادارة يكبل ايدي المتواطئين والفاسدين والخارجين

موقفنا من سورية

يجب التوقف عند التحول الأخير في الموقف الأردني تجاه سورية، والذي انتقل من الحياد ودعم الاستقرار إلى مطالبة سورية، وإن كان بكياسة، بوقف أعمال العنف ضد المدنيين، مع الأمل بتقديم إصلاحات من شأنها تهدئة

فَتْحُ الدستور لحوار مجتمعي واسع

الايجابية الكبرى في موضوع التعديلات الدستورية والجدال الدائر في المجتمع الأردني, أنّ الدستور فتح للنقاش والحوار الواسع, بعد أن كان مغلقاً على الخوض فيه, وكان ذلك يُعدّ خطاً أحمر. ولذلك تستطيع الحكومة

شاهين وعودة تخدم مسار الاصلاح

يحتاج رئيس الحكومة حصريا الى تحقيق اختراق في ملف حساس مثل ملف خروج السجين خالد شاهين, والظروف المصاحبة لهذا الخروج. البخيت كان قد تحضّر لفتح ملف الكازينو المعلّق منذ سنوات حكومته السابقة, علّه يقنع

نصطاد غزة على البحر

نرقص قليلا على رمل يتهجى خطونا لا الناي على البحر ناي ولا غزة في يدينا ناي وكل ما بيننا معادلة تفسر الكون تخبرنا ان وجودنا في غزة على البحر في هذا الوقت شيء يشبه الخطأ في معادلة بين قلبين التقيا على

استعادة هيبة الدولة

احترام الشعوب يكون بالاستجابة إلى مطالبها وآمالها ورفع الظلم عنها، وأحد أبرز المواضيع التي شغلت الصالونات السياسة والأغنياء والفقراء وسهرات الأسر وربات المنازل والعمالة الوافدة سفر خالد شاهين