مقالات

الكُتّاب

مونديال الفقراء

أعترف مسبقا أنني في "ميمعة" المونديال الجارية اعتبر نفسي من "كبار مشجعي" الشاشة السوداء، ولربما في هذا موقف انتقامي من ماضي الطفولة، إذ لم أكن من بين الفالحين في "فريق" الحارة التي ولدت فيها، وكنت في

وسائل اعلام تتآمر ضد المواطن

تجاهلت وسائل إعلامية محلية (مواقع إخبارية وصحف) بالإضافة لكتاب مقالات خبر فرض ضرائب جديدة على مادة البنزين ورفع أسعار المياه و بعض السلع الأساسية. والملاحظ أن الخبر لدى هذه الوسائل مر مرور الكرام، بل

"عادت حليمة لعادتها القديمة", وهذه هي عادة الحكومات فانها ترجع الى التفتيش في جيوب مواطنيها عندما لا تجد شيئا تسد به ثقوب الموازنة واعباء خدمة المديونية, فهل الحل لدى المواطن أم لدى الدولة? طبعا الحل

البرنامج النووي الأردني ليس مجرد خيار استراتيجي، إنه خيار حياة أو موت. (إسرائيل) لا تريد أن ننجح في خيارنا هذا، ولذلك فإن أي خطأ فيه هو مجازفة بمستقبلنا. ولهذا ليس من المقبول أن يكون هذا البرنامج بقرة

بعد أن أعلنت الحكومة برنامجها الإصلاحي

ها قد اقتربنا من طي النصف الأول من العام الحالي، وليس مفاجأة أن الاقتصاد لم يقدم نتائج إيجابية يشعر بها الأفراد والقطاع الخاص رغم أن نتائج العديد من المؤشرات أظهرت تحسنا طفيفا . مستوى الأداء الحالي

ما يقال وما لا يقال

اتخذت الحكومة حزمة قرارات اقتصادية تحت عنوان »إصلاح وطني اقتصادي«, ومع ان كلمة (إصلاح) اصبحت مطلبا للاردنيين منذ عقدين من الزمان, إلا ان المقصود كان دائما هو (الاصلاح السياسي) الذي اصبح مطلبا عزيزا

هيك البلد

(1) قصة حقيقية: قامت إحدى العصابات المغمورة بسرقة سيارة صديقي المغمور هو الأخر، وعلى غرار الأفلام الأمريكية فقد استخدم اللصوص السيارة للقيام بعملية سطو أعقبتها مطاردة بوليسية شرسة مع رجال الشرطة أسفرت

ضرائب جديدة تخفض الأسعار:هل تصدقون؟

مصلحة الحكومة في قول الحقيقة للناس والابتعاد عن اساليب التضليل الاعلامي الدول الاوروبية التي عانت من تبعات الازمة العالمية واجهت شعوبها بالحقيقة, سمّت الأشياء باسمائها, لم تقل عن رفع الضرائب وتخفيض