مقالات
لا أدري من أين أبدأ في تناول حكاية اليوم ، فهي ليست حكاية خاصة ، لأنها تؤشر على خلل ما في بنية يشوبها ما يشوبها، الظلم ظلمات يوم القيامة ، وأنا اشعر أن المهندس أمين المعايطة أمثولة للظلم ، في الأسبوع
في خطوة نادرا ما تحدث في دول العالم النامية, أعلنت سورية قبل يومين أنها أغلقت بشكل كامل ملف الديون الخارجية التي تترتب عليها, بعد توقيع اتفاقية تسوية مع بلغاريا لحل ديون تبلغ قيمتها 71 مليون دولار
منطقة الغموض التي لا زالت تحيط بمصدر ووجهة صاروخي غراد اللذين 'فرقعا' صباح الخميس في مدينة العقبة الاردنية تكمن الكثير من التفاصيل والاسرار. وفي عمق نفس المنطقة يمكن ملاحقة التنامي الواضح والمبرمج
تلقيت خلال الفترة الماضية عددا من الاتصالات من أردنيين يعملون في دول عربية مجاورة يشتكون ويحتجون على سياسة الحكومة في سحب الجنسيات تطبيقا لما يزعم أنها قرارات فك الارتباط . مخاوف قرارات "تصويب الأوضاع
تأتي "ساعة القدر" من حيث لايحتسب المسؤول لدينا فيرحل من موقعه الى منزله متقاعدا ترافقه "الزفة" مابين من ينتقده او يُصفق له ويتباكى عليه باعتباره "خسارة وطنية". المثير في هذا الصدد اضافة الى محاولة
توشك الحكومة على تجهيز قانون انتخاب جديد بعيدا عن الأضواء تمهيدا لإعلانه أواخر الشهر المقبل, بتعديلات شكلية من بينها تفتيت الدوائر إلى "مقعد لكل منطقة" ومضاعفة المقاعد المخصصة للمرأة إلى ,12 لكن مع
-1- فقط لان جماهير كرة القدم على اقل تقدير في بلادنا هي من فئات الاعمار الثلاثينية والعشرينية ودون ذلك ، قليل منهم يعرف اليوم ان المرحوم الشيخ عاكف الفايز ، رئيس مجلس النواب الاردني العتيد تولى اعلى
الصاروخان لم يطلقا من العقبة.. ايلات هي الجهة المستهدفة كل المعطيات المتصلة في حادثة الصاروخين كانت محيرة وغامضة . الصاروخان "من نوع غراد" سقط احدهما شمال العقبة والثاني في مياه الخليج ومع ذلك فان
يخطئ من يعتقد أن قرار الحاكم الإسرائيلي الأخير عبارة عن مقدمة لإبعاد الآلاف من الفلسطينيين، فالقرار الأخير أخطر من ذلك بكثير، لأن خطورة القرار تأتي في مجال سياسة الترانسفير الإسرائيلية والتي تهدف إلى
تبدو تهمة “استثمار الوظيفة العامة وإساءة استعمال السلطة”، واضحة، لكنها في نفس الوقت فضفاضة وتحمل تأويلات ليس لها آخر، بدءا بشمول مسؤولين سابقين دفعوا بتعديلات قوانين وتشريعات لغايات خدمة مقربين أو