مقالات

لم يعلن الاخوان المسلمون حتى الان قرارهم النهائي بشأن المشاركة في الانتخابات النيابية ، والارجح وفقا لمطلعين ان يشارك الاسلاميون في هذه الانتخابات . ما هو مثير في هذا الملف هو انقطاع الحوار المباشر

-1- أستطيع القول أن الحكومة بالفعل جادة بإجراء انتخابات نزيهة ، ربما تطال بدرجة نزاهتها هذه حتى انتخابات عام 1989 ، ليس سبب هذا التفاؤل هو الهمة العالية التي يتحدث بها الصحفي سميح المعايطة مستشار

ليس معروفاً تماماً فيما إذا كان رئيس الوزراء سيكمل مشوار زيارته لصحيفتي الرأي والدستور نحو زيارة الصحف الأخرى، أو أنه سيكتفي بما قام به، كما أنه ليس واضحاً تماماً أيضاً طبيعة وأسباب الزيارة إلى مقار

في ظل ما نشهده من تطور في شتى مجالات الحياة اصبح من الضروري البحث عن امثال جديدة تناسب هؤلاء الذين اصبحوا لايستخدمون امثالنا حتى لايتم وصفهم " بالتخلف " .. و " التخلف " بعينه هو عندما تجد جيلا باكمله

إن صحت الأنباء ، فسنكون أمام أربع كتل سياسية ـ حزبية تتنافس على مقاعد المجلس النيابي السادس عشر المقبل ، كتلة التيار الوطني ، وكتلة مرشحي العمل الإسلامي ، كتلة التيار الديمقراطي (المعارضة اليسارية
سبعة أيام تفصلنا عن انتهاء الفترة التي حددتها الحكومة لعملية التسجيل للانتخابات النيابية المقبلة سواء للناخبين الجُدد أو أولئك الذين لم يسجلوا أسماءهم من قبل . الفترة التي حددتها الحكومة تنتهي بانتهاء

هل كان من الحكمة أن يمنع محافظ العاصمة الاعتصام الرمزي الذي أقامته المكاتب الشبابية لأحزاب المعارضة، وأطلقت عليه "بيت عزاء على روح المواطن" الذي قالت إن ارتفاع الأسعار أدت إلى وفاته؟! الاحتجاج جرى رغم

يقول رئيس الوزراء سمير الرفاعي ان حكومته ورثت موازنة صعبة ، وان القرارات التي كان يفترض ان تتخذها الحكومة تقوم على أساس رفع اسطوانة الغاز إلى عشرة دنانير ، والغاء الاعفاءات عن ثلاث عشرة سلعة ،

كنت قد كتبت مقالا ساخنا، تعليقا على ما نسب إلى الناطق الرسمي باسم الانتخابات السيد سميح المعايطة، حين "أفتى" بعدم جواز اطلاع المرشح على قائمة المرشحين الذين سجلوا قبله للترشح عن الدائرة الانتخابية

يبدو أن الحكومة رمت بثقلها وراء حفز الشباب, بخاصة غير المؤدلج منهم, على خوض معركة الانتخابات على أمل إحداث تغيير في مخرجاتها بعيدا عن سيطرة الخيارات التقليدية, الجهوية والإقليمية . لكن هذا الجهد














































































































