مقالات
(1) قصة حقيقية: قامت إحدى العصابات المغمورة بسرقة سيارة صديقي المغمور هو الأخر، وعلى غرار الأفلام الأمريكية فقد استخدم اللصوص السيارة للقيام بعملية سطو أعقبتها مطاردة بوليسية شرسة مع رجال الشرطة أسفرت
مصلحة الحكومة في قول الحقيقة للناس والابتعاد عن اساليب التضليل الاعلامي الدول الاوروبية التي عانت من تبعات الازمة العالمية واجهت شعوبها بالحقيقة, سمّت الأشياء باسمائها, لم تقل عن رفع الضرائب وتخفيض
مفتاح "البرنامج الوطني للإصلاح المالي والاقتصادي والاجتماعي"، الذي أعلنته الحكومة أول من أمس، يكمن في نقل الحرائق في الموازنة العامة إلى جيوب المواطنين، وتحميلهم أعباء إضافية، وتكبيل قدراتهم على
ثلاثة رؤساء حكومات سابقة زاروا العراق الجديد ، وهم علي ابو الراغب ، ومعروف البخيت ، ونادر الذهبي ، وبرغم هذه الزيارات"الفدائية" للمنطقة الخضراء في بغداد ، الا ان ملفات كثيرة بقيت عالقة بين عمان وبغداد
يعرّف علماء النفس والأخلاق العنف بوصفه انتهاكا للشخصية وتعديا على الآخر، أو إنكاره وتجاهله ماديا، أو أن أي سلوك شخصي أو مؤسساتي يتسم بطابع تدميري مادي واضح ضد آخر يعد عملا عنيفا. وهناك العنف الشخصي
اذا كانت المعطيات التي تتحدث عن قرار رئيس الوزراء الاردني الاسبق فيصل الفايز ترشيح نفسه لانتخابات 2010 دقيقة فالفرصة متاحة عمليا من الان لرصد مشهد برلماني اردني مختلف تماما ويمكن توقع بعض ملامحه على
في دراسة أعدها مؤخرا مركز المشرق الجديد للدراسات عن اتجاهات المواطنين حول الانتخابات النيابية المقبلة، ظهر تباين بين المشاركين عن مستقبل الانتخابات البرلمانية. تشير النتائج إلى أن الانتخابات المقبلة
الموازنة منطقة معتمة لا يظهر منها غير العجز البليوني . تتجه الحكومة الى اتخاذ سلسلة من القرارات الاقتصادية "الصعبة" في اطار سعيها لخفض عجز الموازنة الذي يناهز البليون دينار, من ابرز هذه القرارات فرض
أفاد مصدر "شعبي" مسؤول فضل عدم ذكر اسمه. أنه وأثناء جولة اعتيادية له في الحارات والقهاوي. تبين له ان الشعب الاردني مصر على أنه هناك تعديلا حكوميا, وذلك من دون أن يكون للحكومة الحالية اي علم بذلك. وبين
نشرت إحدى الصحف مشروع القانون الجديد لـ"المركز الملكي لبحوث وتطوير التعليم"، مع تقديم يعرض سلفاً اعتراضات على المشروع من خبير تربوي، لم يرغب بذكر اسمه، لكننا نقدر أنه يمثل الاتجاه المحافظ، الذي يُفشل