مقالات

الكُتّاب

بعد التعديل تساؤلات تفرض نفسها

فاجأ رئيس الوزراء الجميع بتوقيت التعديل الحكومي, فحتى وقت قريب كان الانطباع السائد ان الرفاعي لن يجري تعديلاً على حكومته قبل الانتخابات النيابية المقبلة. في الوسط السياسي قيل بان الرئيس سيؤجل التعديل

حكومة الرفاعي بعد وزراء التأزيم

خرج وزراء التأزيم ، من حكومة الرفاعي ، في تعديل مباغت وسريع ، وفي التعديل "اقرار فني" من الرئيس بأن كل ازمة ولدّت لعنة لاحقت صانعها حتى النهاية . خروج وزراء الزراعة والتربية والتعليم والعدل ، خروج

الوزراء وأساليبهم

اقتنع المراقبون أن الحكومة لن تخضع لأي تعديل رغم وجود وزراء باتوا عبئا عليها يفترض أن خروجهم مسألة وقت فقط. بعض التعليقات استمرت حتّى الدقيقة الأخيرة تتحدث عن التعديل أو تنصح به، لكن تصريحات للرئيس

(ول) على قلبي

فتاة ترتدي الخس وتتجول في أحد شوارع عمان لايصال رسالة نباتية للرفق بالحيوان.. كان الاعلان المسبق عن نشاطها خطوة موفقة.. ولو لم يتم الاعلان عن ذلك لأصبحنا الشغل الشاغل لوكالات الأنباء وهي تبث أخباراً

على مفترق طرق

انطلاق أول مفاعل نووي أردني للبحوث والتدريب يمثّل خطوة نوعية تضع الأردن في رهان مستقبلي، لا بديل عنه، بكل ما تحمل الكلمة من معنى، إذ يعوّل "مطبخ القرار" كثيراً على الطاقة النووية لحل معضلات استراتيجية

مجتمع الأفكار المسبقة ورفض التغيير

أتمنى أن يتمكن بعض علماء الاجتماع في الأردن من إعداد دراسة شاملة عن الأسباب التي تدفع بالغالبية العظمى من أفراد المجتمع الأردني إلى استسهال اتخاذ مواقف وأحكام مسبقة ومطلقة تجاه الأشخاص الآخرين أو

برلمان الناس أم سواهم؟

لماذا لا يكون مجلس النواب المفترض أن ينتخبه المواطنون، وليس البنوك والشركات، معبرا عن تطلعاتهم وموقفهم من السياسات الضريبية؟ لماذا تبدو الانتخابات النيابية وكأن الناس يعملون ضد أنفسهم؟ بالطبع فإن

نواب خدمات أم برامج؟

في ظل غياب الحياة السياسية الحقيقية ومشاركة فاعلة من قوى المجتمع ومؤسساته واحزابه يطفو على سطح البرلمان نائب الخدمات الذي طالما كان مقلقا للجهات الرسمية بطلباته الخدمية التي لا تنتهي . في المجتمع ظهر