مقالات
فتاة ترتدي الخس وتتجول في أحد شوارع عمان لايصال رسالة نباتية للرفق بالحيوان.. كان الاعلان المسبق عن نشاطها خطوة موفقة.. ولو لم يتم الاعلان عن ذلك لأصبحنا الشغل الشاغل لوكالات الأنباء وهي تبث أخباراً
انطلاق أول مفاعل نووي أردني للبحوث والتدريب يمثّل خطوة نوعية تضع الأردن في رهان مستقبلي، لا بديل عنه، بكل ما تحمل الكلمة من معنى، إذ يعوّل "مطبخ القرار" كثيراً على الطاقة النووية لحل معضلات استراتيجية
أتمنى أن يتمكن بعض علماء الاجتماع في الأردن من إعداد دراسة شاملة عن الأسباب التي تدفع بالغالبية العظمى من أفراد المجتمع الأردني إلى استسهال اتخاذ مواقف وأحكام مسبقة ومطلقة تجاه الأشخاص الآخرين أو
بعد عملية تفكيك واسعة استغرقت عامين كانت لها ارتدادات واسعة . لم يكتب لمشروع المؤسسية في الدولة ان ينجح وانتهى في السنوات الاخيرة الى مجرد مراكز قوى تتصارع على النفوذ والثراء والسلطة, كان من ابرز
وقّع الرئيس الأمريكي باراك أوباما مؤخرا مرسوماً رئاسيا ً من شأنه أن يضع الحكومات في جميع أنحاء العالم تحت المساءلة حول انتهاكات حرية الصحافة يهدف إلى الضغط على حكومات العالم تحسين ظروف عمل الصحافة
لماذا لا يكون مجلس النواب المفترض أن ينتخبه المواطنون، وليس البنوك والشركات، معبرا عن تطلعاتهم وموقفهم من السياسات الضريبية؟ لماذا تبدو الانتخابات النيابية وكأن الناس يعملون ضد أنفسهم؟ بالطبع فإن
في ظل غياب الحياة السياسية الحقيقية ومشاركة فاعلة من قوى المجتمع ومؤسساته واحزابه يطفو على سطح البرلمان نائب الخدمات الذي طالما كان مقلقا للجهات الرسمية بطلباته الخدمية التي لا تنتهي . في المجتمع ظهر
غريبة قصة وزير المالية محمد أبو حمور مع ملف المالية العامة، فبعد أن تم في عهده في العام 2005 تخريج الأردن من برامج التصحيح الاقتصادي التي خضع لها الاقتصاد قرابة 16 عاما، عاد اليها في 2010 بظروف مختلفة
في البلد اشاعات كثيرة عن تغييرات مرتقبة على بعض المؤسسات والمواقع ، ولااحد يعرف الفرق بين الاشاعة والمعلومة ، لان الكل يرشح الكل ، والكل يحدثك عن مصدره رفيع المستوى. اذا جالست اي شخص في عمان ، يحدثك
اثار قرار مجلس الوزراء بمنح اعفاءات ضريبية جديدة لقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات جملة من التساؤلات ومدى استفادة شركات الاتصالات من تلك الاعفاءات و جدية انعكاس تلك الاعفاءات على جيوب المستهلكين