مقالات

الكُتّاب

كلام حساس في الأردن وفلسطين

سأقول كلاماً سوف يتسبب في غضب كثيرين.الكلام الذي لايلتقي مع مصلحة وهوى احد ما يصبح بوحاً محرماً. تقرير صحيفة "العرب اليوم" المنشور البارحة ، تقرير جد خطير ، حين تتحدث وفقاً لمعلومات حول تزايد اعداد

دمج المؤسسات ووقف سياسة "التفريخ"

مشروع دمج المؤسسات المستقلة خطوة طالب بها الكثير لوقف الهدر في المال العام وتجميد عمليات التفريخ لهيئات اقامتها سياسات وليدة افكار مجموعة من الاشخاص الذين تساقطوا على الجهاز الرسمي للدولة وباشروا

انتهى الفك وبدأ التركيب

دمج والغاء المؤسسات .. قرارات صائبة لوقف الهدر والفوضى الادارية . اعلنت الحكومة منذ ايام الوجبة الاولى من المؤسسات والهيئات التي شملها برنامج اعادة هيكلة المؤسسات والدوائر العامة الذي تبنته الحكومة

وأخيرا أزمة «الأعلاف» ما الحل إذن؟

نخرج من ازمة "الخيار" التي انشغلنا بها طيلة الشهر الماضي فندخل على الفور في ازمة "الاعلاف" التي قررنا رفع اسعارها ، واذا قيض لنا ان نخرج منها فسوف ندخل في ازمة "القمح" بعد ان شح محصوله وارتفعت اسعاره

في مرمى الفشل والتخبط!

لن تكون خطوة الحكومة بدمج المؤسسات المستقلة وإلغاء عدد منها في الاتجاه الصحيح، إذا اقتصرت على العناوين والهياكل من دون أن تمس المضامين والأدوار والمهمات، فالإنجاز إلى الآن لا يعدو عملية قسمة وطرح على

لقاء السبت

من الطبيعي أن نرى كل هذا الاهتمام المحلي السياسي والاعلامي ، بلقاء الغد الذي يجمع الحكومة مع حزب جبهة العمل الإسلامي ، وهو الحزب الأكبر في صفوف المعارضة. وتتضاعف أهمية هذا اللقاء الحواري ، الذي يتمتع

"الأردن أحلى" فلنحاول مرة أخرى

رغم نبل الهدف من مبادرة "الأردن أحلى" التي أطلقتها وزارة السياحة والآثار وجمعية وكلاء السياحة لتحفيز السياحة الداخلية خلال عطلة عيد الفطر، إلا أن الواقع العملي أظهر عيوباً رافقت التطبيق. والعمل