مقالات
المركز الوطني لحقوق الإنسان الذي يقود فريقا وطنيا لمراقبة الانتخابات والتحالف المدني لرصد الانتخابات 2010 (راصد) يتصدران جبهة مهمتها قياس التزام الحكومة بنزاهة, عدالة وشفافية إجراءات الاقتراع من ألفها
سأقول كلاماً سوف يتسبب في غضب كثيرين.الكلام الذي لايلتقي مع مصلحة وهوى احد ما يصبح بوحاً محرماً. تقرير صحيفة "العرب اليوم" المنشور البارحة ، تقرير جد خطير ، حين تتحدث وفقاً لمعلومات حول تزايد اعداد
مشروع دمج المؤسسات المستقلة خطوة طالب بها الكثير لوقف الهدر في المال العام وتجميد عمليات التفريخ لهيئات اقامتها سياسات وليدة افكار مجموعة من الاشخاص الذين تساقطوا على الجهاز الرسمي للدولة وباشروا
دمج والغاء المؤسسات .. قرارات صائبة لوقف الهدر والفوضى الادارية . اعلنت الحكومة منذ ايام الوجبة الاولى من المؤسسات والهيئات التي شملها برنامج اعادة هيكلة المؤسسات والدوائر العامة الذي تبنته الحكومة
عمليا لم تكن الحكومة بحاجة لأزمة جديدة بعدما أطفأت أزمة المعلمين والقضاة وعمال المياومة. وأزمة أساتذة الجامعات مع وزارة التعليم العالي ومجلسها كانت نتيجة لقرار خاطئ، وهي وإن كانت أزمة طرفها الأساسي
نخرج من ازمة "الخيار" التي انشغلنا بها طيلة الشهر الماضي فندخل على الفور في ازمة "الاعلاف" التي قررنا رفع اسعارها ، واذا قيض لنا ان نخرج منها فسوف ندخل في ازمة "القمح" بعد ان شح محصوله وارتفعت اسعاره
لن تكون خطوة الحكومة بدمج المؤسسات المستقلة وإلغاء عدد منها في الاتجاه الصحيح، إذا اقتصرت على العناوين والهياكل من دون أن تمس المضامين والأدوار والمهمات، فالإنجاز إلى الآن لا يعدو عملية قسمة وطرح على
من الطبيعي أن نرى كل هذا الاهتمام المحلي السياسي والاعلامي ، بلقاء الغد الذي يجمع الحكومة مع حزب جبهة العمل الإسلامي ، وهو الحزب الأكبر في صفوف المعارضة. وتتضاعف أهمية هذا اللقاء الحواري ، الذي يتمتع
رغم نبل الهدف من مبادرة "الأردن أحلى" التي أطلقتها وزارة السياحة والآثار وجمعية وكلاء السياحة لتحفيز السياحة الداخلية خلال عطلة عيد الفطر، إلا أن الواقع العملي أظهر عيوباً رافقت التطبيق. والعمل
الإعلام الليبرالي المهني يضع بنفسه قواعد أخلاقية أو تنظيم ذاتي مهني يتعهد من خلاله للجمهور أن يكون أمينا ودقيقا وموضوعيا ونزيها في نقل المعلومات والحقائق، والأهم من ذلك أنه بهذه المدونة يخرج نفسه من