مقالات

الكُتّاب

وزراء ببضع جنسيات ..

بالوحشية؛ وعلى مسافة كبيرة من الأخلاق والمبادىء الإنسانية، تقوم الشركات بتطبيق سياسات السوق المتوحشة، هذا هو الوصف الأقرب، لقوانين السوق عندما تغزو البلدان التي تديرها حكومات رعوية وطنية، وعلى أساس

السياسة النقدية واستقالة الشريف!

منذ العام 1989، أي عام وقوع الأزمة الاقتصادية الصعبة التي مر بها الأردن، وما تلاها من تخفيض لقيمة الدينار، والتضخم الجامح الذي بلغ مستويات قياسية في الأردن خلال مطلع التسعينيات، تميزت السياسة النقدية

تعديل السلوك قبل تعديل الدستور

ما يعني الاغلبية الساحقة هو انتخابات نزيهة ومكافحة الفساد . عبر سياسيون عن خشيتهم من ان لا تحظى خطوة تاريخية كتعديل الدستور بالشرعية الشعبية اللازمة اذا ما اصرت الدولة على انجازها بسرعة وتجاهلت

وزراء البزنس

من ابرز الشعارات التي رفعها المنتفضون الشباب العرب في تونس وبعدها مصر محاربة ظاهرة الجمع بين الامارة والتجارة وخلقها لما يعرف بوزراء البزنس, والهدف كان اسقاط تجربة رجال الاعمال الناجحة في استثماراتهم

بوصلة الإصلاح إلى أين تشير؟

ليس هذا المقال ضد النشاط والجدل الدائر اليوم حول السفارة الأميركية والمواطنة والهوية، ولا السفارة الإسرائيلية التي يكثف ناشطون العمل ضدها هذه الأيام أكثر من أي فترة سابقة (للعلم السفارة الإسرائيلية

غياب الاخوان عن سفارة الأمريكان

منذ الانحسار الشعبي عن المشاركة في أنشطة المعارضة الشارعية ارتفع صوت يتحدث عن ارتفاع سقف الشعار مقابل الانحسار ، كتمرين ذهني أو مناورة بالذخيرة الحية لرفض الاعتراف بالفشل و عدم القدرة و المقدرة على

خوفا على الدستور تأجيل التعديلات مخرجاً

كمقدمة: اطرح هذا الرأي خوفا على الدستور ومكانته (كحجر الرحى) في عملية الاصلاح, ولان مشروع التعديلات المعروض على مجلس النواب بصيغته الحالية, وبطبيعة الاجواء المحيطة باقرار بنوده في المجلس لا يسمح

الأزمة هناك

الذين زحفوا إلى الرابية يوم الخميس، مطالبين بإغلاق السفارة الإسرائيلية ليسوا سذجا حد الاعتقاد بأن مظاهرة أو اعتصاما أو تجمعا شعبيا يستطيع إغلاق السفارة إلى الأبد، لذلك لا تفاجئهم ولا تفاجئنا عودة سفير