مقالات
أقسم بالله العظيم, انني مكثت في جامعة اليرموك طالبا لمدة اربع سنوات, في بدايات الثمانينيات, لم اسمع فيها يوما طالبا يشتم زميله, او اخر يتوعد زميلا, ولم يكن احد يتصور ان يرى مشاجرة, مهما كان شكلها قد
في خضم اطّراد وازدياد وتفاقم قضية العنف الإجتماعي أوالأهلي أوالمجتمعي بأشكاله المختلفة في مجتمعنا الأردني في الآونة الأخيرة كاحدى مخرجات وافرازات الربيع العربي، مما حدا بها الانتشار في بعض المناطق على
ما من مسؤول وصل الى احدى دوائر التحقيق سواء النيابية او القضائية الا وكان بريئا حسب قوله تحت القسم , وما من جلسة عامة او دعوة يحضرها مسؤول سابق , الا ويعلن فيها محاربته للفساد ووقوفه ضد هذه الافة , بل
الجبهة الشمالية ستكون مصدر المتاعب للأردن في المدى المنظور. التطورات في الجارة سورية مرشحة لكل الاحتمالات؛ حرب أهلية طاحنة تمتد إلى الجوار اللبناني، أو تدخل أجنبي تنزلق معه المنطقة إلى حرب إقليمية لن
لا يلام الاردنيون ان اطلقوا على صفحات التواصل الاجتماعي (الفيسبوك) حملة تحت شعار لا تدفعوا الفواتير بعد الرفع الكبير في اسعار الكهرباء على فواتيرهم الشهرية, والمفترض ان نلبي اليوم دعوة لحملة اطفاء
p style=text-align: justify;كما في دول عديدة، ينظر كثير من المواطنين في الأردن إلى فئة التجار بعين الريبة وعدم الثقة، ويحملونها دوماً، الجانب الأكبر والأهم في المسؤولية عن ارتفاع الأسعار./p p style
p style=text-align: justify;رئيس الوزراء الاسبق العين عبدالرؤوف الروابده اقترح اجراء الانتخابات هذا العام بموجب قانون مرحلي يكفل سرعة انجاز انتخابات حرة ونزيهة. هذا الاقتراح عملي وممكن لان انجاز قانون
p style=text-align: justify;ان صانع القرار لم يعي بعد الاهداف الرئيسيه للحراك على الرغم من مرور عام وشهرين على انطلاقه ..!!/p p style=text-align: justify;لقد انطلق الحراك في تاريخ 7-1-2011 واهدافه
تتسرب روايات ضعيفة واحياناً اشاعات عن تدخل اردني مرتقب في الملف السوري تارة باستقبال مقاتلين ومجاهدين وتسهيل مرورهم الى سوريا وتارة عبر نصب بطاريات باتريوت قرب الحدود وتارة عبر تهريب الاسلحة الى درعا
دائما وباستمرار, يؤكد الجميع انه لا يحق لاحد مهما علت درجته, ان يتدخل بشؤون السلطة القضائية, وفي الذاكرة حكايات كثيرة, سمعناها من سياسيين وقانونيين, كيف كانت ردة فعل رمزي القضاء الاردني علي مسمار