مقالات
تكرر تسريب أسئلة التوجيهي أكثر من مرة مسألة خطيرة، وتعد إشارة مرعبة لانهيار نظام التعليم وانهيار المنظومة الأمنية برمّتها، وأمن أسئلة الامتحانات ينبغي أن يكون في أشد الاحتياطات من حيث السريّة وأمن
ثمة شعور بالارتياح لوجود وأداء الهيئة المستقلة للانتخاب، لا يعكر صفوه سوى ذكريات الانتخابات السابقة، التي شابها كثير من التدخل والتزوير، لكن معظم من تلتقيهم من المواطنين، وقد أتيح لكاتب هذه السطور
لغة مشتركة واحدة تتصدر الاستعدادات لخوض الانتخابات النيابية لمجلس النواب السابع عشر التي بدأ العد التنازلي لإجرائها في الثالث والعشرين من الشهر الحالي، ألا وهي الحرص التام من قبل الهيئة المستقلة
بعد مخاض طويل، وجدل واسع حول استشراء ظاهرة المال السياسي الأسود في الانتخابات النيابية، وبورصة شراء وبيع الأصوات، بادرت الحكومة والأجهزة الأمنية خلال اليومين الماضيين، إلى نبش وتفجير بعض القضايا في
قرار حكومة د. النسور تشكيل لجنة تقييم الخصخصة تأتي في وقتها ويمكن ان تقدم للجميع اجوبة كثيرة عن اسئلة يطرحها المختصون والعامة بعد اكثر من عقدين تمت خلالها خصخصة قائمة طويلة من الشركات وتخلي الحكومة عن
لم يحظ مرشح فردي أو قائمة وطنية بما حظي به شبلي حداد من دلال ودعاية مجانية في جميع وسائل الإعلام؛ السمعية والبصرية والمقروءة، وعبر مواقع التواصل الاجتماعي؛ "فيسبوك" و"تويتر" و"يوتيوب". كان شبلي بحق
يصرّ رئيس الوزراء عبدالله النسور ألا يمنح الاردنيين فرصة الفرح على شيء، فكلما تسرّب خبر بخصوص تحويل حيتان جديدة الى القضاء بتهم الفساد، او حتى تحويل قضايا تعامل بالمال الفاسد في الانتخابات، يأتي
هل يمكن لرئيس وزراء اتخذ أصعب القرارات الاقتصادية، وفي أخطر ظرف سياسي، أن يرحل هكذا بسرعة مثل رؤساء سبقوه؟ السؤال هو عن فرصة رئيس الوزراء عبدالله النسور، في العودة مجددا ليكون أول رئيس لحكومة برلمانية
تستمع الى الناس فتكتشف ان كثرة لاتعرف بعد كيفية التصويت في الانتخابات المقبلة،والتشويس كبير جداً بسبب الفروقات بين المقعد الفردي والقائمة،وسنلاحظ لاحقا ان يوم الانتخابات سيكون بطيئا،وستواجه اللجان
إن الذين يتمتعون بالشجاعة والجرأة في قول الحق، والصدع بما يعتقدونه صواباً في رصد حالات الفساد والأخطاء الفاحشة للمسؤولين ولكل من يمارس الولاية العامة، ينبغي أن يتمتعوا بالقدر نفسه من الشجاعة والجرأة