مقالات

الكُتّاب

الـ 24 ساعة الأخيرة

وصلنا في المضمار الى الجولة الاخيرة من الانتخابات، ونمضي الى الساعات الاخيرة قبل فتح الصناديق، محملين بجرعة من الثقة بعد الاجراءات الاخيرة في محاسبة متهمين بالتعامل بالمال الفاسد، لتخريب العملية

"نواب الجويدة"!

وفقاً لمعلومات "الغد" أمس، فإنّ المدّعي العام أمر بإحضار أحد مرشّحي عمان الثالثة (وهو نائب سابق) للتحقيق معه في موضوع يتعلق بالجرائم الانتخابية، ما يعني أنّنا -إلى الآن- أمام قرابة 6 مرشحين يواجهون

 صناديق أجنبية في البورصة

تطورات مهمة طرأت على صعيد بورصة عمان خلال الاسبوع الماضي من حيث نوعية المتعاملين واحجام التداول ووصولها لمستويات ايجابية جديدة . بورصة عمان في الاسبوع الماضي شهدت ارتفاعاً في رقمها القياسي وفي أحجام

 مقر انتخابي في «الجويدة»

ضربات موجعة وجهتها أجهزة الدولة للمتعاملين بالمال الفاسد، حيث ضيقت الخناق على مرشحين ورؤساء قوائم، توهموا أن المال الفاسد هو الطريق للعب على ضمائر الناخبين، للوصول إلى قبة البرلمان. في سجن الجويدة

الانتخابات النيابية.. والتحديات الكبيرة

لم يتبق على موعد الانتخابات النيابية سوى أيام. فالأربعاء المقبل، يتوجه مليونان و277 ألف ناخب وناخبة إلى صناديق الاقتراع، في ظل إجراءات اتخذتها الهيئة المستقلة للانتخاب، والتي أنشئت لإدارة الانتخابات

مقار المرشحين الانتخابية شكل من أشكال المال السياسي

مع بدء العد التنازلي لإجراء الانتخابات النيابية يتسابق المرشحون المستقلون ومرشحو القوائم الوطنية هذه الأيام الى افتتاح مقارهم الانتخابية لاستقبال الناخبين المؤازرين لهم، والقاسم المشترك بين هذه المقار

حكومات برلمانية

في رؤيته للإصلاح، يجد الملك أن الحكومة البرلمانية المأمولة تحتاج إلى ثلاثة متطلبات أساسية، ترتكز على الخبرة المتراكمة والأداء الفاعل، وهي: أحزاب وطنية فاعلة وقادرة؛ وجهاز حكومي مهني ومحايد؛ ونظام

رؤية الملك في طريقة تشكيل الحكومة القادمة

طرحت الورقة النقاشية الثانية للملك عبدالله الثاني والمنشورة أمس المزيد من التفاصيل حول رؤية الملك للتحول نحو الحكومات البرلمانية في الأردن، وكما اسلفنا في مقال سابق؛ فإنه وفي ظل غياب اية طروحات حزبية