مقالات
يشير الكثيرون إلى الأوضاع الراهنة المضطربة في الوطن العربي، ويتساءلون مستغربين كيف يمكن لأي شخص أن يتحدث عن التنوع والتسامح عندما تكون دول مثل سورية والعراق آخذة بالتفكك أمام أعيننا، وعندما تكون
مشكلتنا ليست سياسية أو أمنية بل اقتصادية هذه كلمات واضحة أطلقها الملك خلال لقائه عددا من الفعاليات الاقتصادية يوم الخميس الماضي في قصر الحسينية، هذا التشخيص يؤكده قائد البلاد مجددا ليضع المسؤولين في
هذه الحكومة جادة في إتمام مشروع الطاقة النووية، وتريد أن تترسخ القناعة بأنه مشروع وطني سيساهم في تحقيق معادلة أمن الطاقة ( مصادر دائمة - كلف رأسمالية مقبولة - سعر بيع عادل ).. في فترة ما تركت هيئة
حكومة د. عبدالله النسور باقية. إلى متى؟ لا نعرف. لكنها باقية، وما من مؤشرات عكس هذه الفرضية. وإذا شاء المراقب أن يتوقع، فله أن يقول، استنادا إلى تصريحات صاحب القرار، إنها مستمرة حتى نهاية عمر البرلمان
على استحياء بدأت الالماحات السياسية تنساب من جهات كثيرة، حول أهمية مواجهة داعش، دوليا واقليميا، لكنهم لايقولون كيف سيواجهون داعش، في ظل التحالفات الاقليمية القائمة في المنطقة؟!. وزير الخارجية
خاص لــ عمّان نت هناك إرهابيين يمارسون القتْل والإرهاب، هذه اللحظة، مثل داعش وبعض الميليشات الشيعية، في العراق، وثمة متطرفين يزرعون التطرف في كل طائفة ومذهب، ومنهم دعاة "المشرقية" في الأردن وسوريا
ثمّة شعور يتغلغل في أوساط النخبة السياسية الأردنية، لا تعكسه السجالات السياسية والتغطيات الإعلامية الخجولة، بأنّ ثمّة "حلقة مفقودة" في التعديلات الدستورية الجديدة التي بدأت عملية إقرارها بسرعة قياسية،
بعث لي أحد أصدقاء "فيسبوك" شكوى بشأن الاستغلال الذي تعرّض له من قبل أحد المستشفيات الخاصة، حين اضطر إلى اصطحاب طفله إلى قسم الطوارئ هناك. يشرح الصديق أن الاستغلال وقع في أكثر من اتجاه. الأول، تمثل في
بعيداً عن القاهرة ، تشهد عواصم دولية عدة، اتصالات ومشاورات لاستصدار قرار عن مجلس الأمن يوقف إطلاق النار من غزَّة وعليها ... لا معلومات تفصيلية حتى الآن، بيد أن “أصدقاء إسرائيل” الكثر في أوروبا
الذي تريده اسرائيل في غزة، ليس سراً كبيراً، اذ انها بدأت حملتها العسكرية، لتحقيق هدف معين نهائي، وحاولت استكمال ذات الهدف عبر المفاوضات، فالهدف واحد في الحالتين. هدف اسرائيل، انهاء فصائل المقاومة،