مقالات

الكُتّاب

جذور العرب المسيحيين ضاربة في هذه الأرض

بمناسبة الأعياد المجيدة، أتقدم بالتهنئة لكافة الأردنيين والأردنيات، مسيحيين ومسلمين، على هذه الارض التي تضمنا معا، والتي نسقيها جميعا بدمائنا وبتراب من سبقونا حتى يبقى الاردن مستقرا، مزدهرا ومنيعا،

ما دور المجتمع المدني في الإصلاح؟

تعدّ مؤسسات المجتمع المدني عالميا أحد أهم الأعمدة في بناء مجتمع متكافئ. يأتي دورها في مجال التوعية، والرقابة على مؤسسات الدولة على خلفية تمثيلها للمجتمع المحلي غير الحكومي. لكن في بلادنا وفي غالبية

كم تبلغ كلفة الديوان...؟

كنا نقرأ في بعض المقالات والتصريحات تساؤلات او ارقام عن كلفة الديوان وعدد موظفيه. احدهم قدر عدد موظفي الديوان ذات مرة بنحو 6000 موظف. اليوم مع صدور مشروع قانون الموازنة نحن امام ارقام معلنة ورسمية، قد

فلننقذ بسام حدادين فقد خذلنا ناهض حتر!

في ضوء إحالة مدعي عام عمان الموقر،النائب والوزير والعين السابق/ بسام حدادين إلى محكمة صلح جزاء عمان الموقرة؛ للنظر في دعوى أقيمت ضده بسبب منشور على فيسبوك، يتوجب على دولة رئيس الوزراء الدكتور عمر

صحافة الاستقصاء عربيا: التأرجح على الحافة!

تنطلق اليوم فعاليات ملتقى الصحفيين الاستقصائيين العرب في الأردن، بظروف سياسية ومهنية بالغة التعقيد، باتت تلقي بظلالها على دور السلطة الرابعة في العالم العربي منذ بدء الردة الممنهجة على الحريات البسيطة

الفلسطينيون والسعودية والمادة 13 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان

عانى المواطنون الفلسطينيون في إسرائيل عبر القرون الماضية من التهميش والتخوين ومنع السفر مع محيطهم العربي. فمنذ النكبة عام 1948 اعتبر العديد من العرب إخوانهم الفلسطينيين الذين بقوا في منازلهم وبيوتهم

عندما تتحول الحكومة الى مطوّع في هيئة أمر بمعروف ونهي عن منكر

هل تعلمون أن المجرم الذي قتل الشهيد ناهض حتر كان قد اعترف أمام المدعي العام وكررها أمام المحكمة بأنه لم يكن يعلم من هو ناهض حتر ولم يسمع به في حياته من قبل، وأن ما تشكل لديه من قناعات جعلته يظن أن

من ناهض الى قنديل !

قبل ان يتم شيطنة ناهض حتر - الله يرحمه - شهدت الأردن صراعاً مريراً بين تيارات عديدة، مدعمة بادوات صحفية اقلاماً وكتاباً " هؤلاء " تحديداً شنوا حملة تصفية ضد الرجل لازاحته من طريقهم فقد كان يحجب

الاعتداء علينا في دولتنا

من خلال الأخبار الشحيحة عن حادثة اختطاف الدكتور يونس قنديل وما جرى له، يبدو أن القضية لم تعد تقف عند حدود الغضب لله أو الدفاع عن الدين كما يدعي المتحذلقون والمنتفعون، ولم تعد القضية قضية يونس أو أي