مقالات
في خضم الحملة المسعورة ضد مسلسل "جن" التلفزيوني الذي يبث على المحطة المشفرة "نتفلكس" بدأ واضحا خلط غريب وغير مبرر للأوراق. فدخل النقد الفني في حملة حماية الوطن من تغول الأفكار الغريبة على مجتمعنا
الضجة التي صاحبت عرض مسلسل الجن مشابهة حد التطابق لما شهدناه من ردود أفعال على تعديل المناهج في الأردن. فريقان أحدهما ليبرالي وجد في موجة الغضب التي صاحبت عرض المسلسل فرصة ليدافع عن الحق في "الإبداع"
تسجل الشريعة الإسلامية سبقاً في تعاطيها وتناولها لحقوق وقضايا الأشخاص ذوي الإعاقة؛ على نحو لا يملك المرء إلّا أن يرفع القبعة له وينحني إعجاباً به ويقلب كفيه تعجباً منه. وإذا ما أردنا أن نستبين سبيل
مثل داعش سقط كهنة الفشل الهارفارديون كتبت هذه المقالة العام الماضي في مثل هذا اليوم. وكانت أحداث الرابع في بهجتها. وكنت مبتهجا بما حدث . واعتقد اليوم أنني كنت مخطئا في فهم وتقدير الأحداث ومتوالياتها
حول موضوع مراكز تحفيظ القرآن المنتشرة في المملكة، مرة أخرى نسأل، أيهما أهم لتوعية طفل صغير يكاد يفك الخط؟ تحفيظه القرآن عن ظهر قلب؟ أم تفهيمه آيات مختارة وحثه على التفكر بمعانيها؟ طبعاً الأهم هو الفهم
في رصد لنتائج بحوث 27 عالما من علماء العلاقات الدولية في الدراسات المستقبلية خلال العامين 2018-2019 ، ونتائج بحوث عشرة من علماء العلوم التطبيقية ، يتضح أن هناك ثلاثة اتجاهات كبرى حظيت بالتوافق بين
احترت كثيرا و انا افكر في الدوافع و الأسباب التي ادت بالحكومة لاعتقال هند الفايز بذريعة مالية لم تعد تنطلي على احد. و في حين كانت مثل هذه الأساليب البدائية تُمارس في الأربعينات و الخمسينات و الستينات
مرة أخرى يشعر الأردنيون وكأنهم في دوامة بداياتها أصبحت جزأ من التاريخ السياسي للأردن ونهاياتها غير معلومة ، ولو أن المؤشرات لاتبشر بالخير أبداً كوْن العوامل المؤثرة والقوى الفاعلة فيما هو قادم هي خارج
إذا أراد العرب أن يفهموا ما هي صفقة القرن ومن أين أتت وما ينبغي أن يفعلوا حيالها، عليهم أولاً أن يقرأوا تاريخ أعدائهم، وتحديداً المقالة التي كتبها القيادي الصهيوني "زييف فلاديمير جابوتينسكي" سنة 1923
مع استنكارنا ورفضنا لكافة المشاريع التصفوية المطروحة من قبل الادارة الاميركية..ومع قناعتنا ان ما يطرح هو بالونات اختبار لجس النبض واثارة الفتنة خاصة بين الفلسطينيين والعرب ، فاننا نتحدى الكيان