مقالات
مخطئ و واهم من يظن للحظة ما أن ملف الثورة السورية انطوى بالإبقاء على النظام السوري الحالي، لتعود الحياة كما كانت سابقاً متناسيين أعداد القتلى وأشكال التعذيب، لكن ما يستحيل تناسيه هو نشأة جيل بأكمله
لم يتوقف الكيان الصهيوني لحظة عن جرائمه بحق الشعب الفلسطيني منذ اغتصاب فلسطين عام 1948 وإن اتخذت اشكال مختلفة. التصعيد النتنياهي الحالي في قطاع غزة وفي الضفة الفلسطينية لم يكن غريبا أو مفاجئا من حيث
عندما نجحت الثورة المصرية في إسقاط نظام حسني مبارك في ثورة يناير ٢٠١١ و بعد أن تدخل الجيش المصري تحت عنوان حماية الثورة والانتصار للثوار واستلم المجلس العسكري قيادة المرحلة الانتقالية، وجد الثوار
إبتدأ الحديث في صفقة القرن يأخذ منحاً يكتنفه الرعب السياسي والخوف من المجهول ومما قد يكون قادماً. وإنضم الحكام الذين يعلمون بخفايا الأمور إلى الشعوب التي لا تعلم حقيقة ما يجري ، في التعبير عن المعارضة
منذ اتفاقية السلام التي قيل أنها ستأتي "بالسمن والعسل " والمؤشر نحو الهبوط في الاتجاهات السياسية والاقتصادية، رافقه عجز في الإرادة والإدارة على عدة صُعد. في الفترة التي سبقت الربيع العربي، عوّل قِلة
الأمر المخجل والمخزي والمعيب والذي لا يمكن قبوله أو احترامه أو التعايش معه هو الإصرار على رفض المعلومة بعد أن تكتشف أنك جاهلاً بها... هذا هو عدونا الأزلي؛ ليس الجهل نفسه، بل الإصرار المتعمد على عدم
مازالت المرحلة الاقتصادية الاجتماعية المصاحبة لتكنولوجيا الحوسبة وما بعدها تتعدد تسمياتها ومفاهيمها، المعلوماتية، المعرفة، الشبكية، الرقمنة والديجيتال، الثورة الصناعية الرابعة، ما بعد الصناعة، وكلها
اختار الارهاب لحظات القداسة والفرح واجتماع العائلة الصغرى مع العائلة الكبرى في الكنيسة، للإحتفال بعيد القيامة، أو العيد الكبير، أو عيد الفصح المجيد. فإذا بالشرِّ له مخططات لم تكن بالحسبان. وإذا
اشعل شباب السلط النشامى..اكثر من عشرين الف شمعة على جبال السلط الشماء المواجهة للقدس ..ليشكلوا بها عبارة حقيقية لا لبس فيها ( القدس عربية )..يريدون بذلك ان يرسلوا عدة رسائل منها : التأكيد على الموقف
في اللحظة التي كانت النيران تلتهم كاتدرائية نوتردام في باريس الكنيسة والتحفة الفنية الأبهى والأعرق ذات التأريخ الاستثنائي التي تم بناؤها قبل 850 عام، كانت النيران تشتعل في غرفة حارس المصلى المرواني في