مقالات

الكُتّاب

سفيرنا في اندونيسيا يقرأ مواقع ممنوعة

بالأمس علق سفيرنا في اندونيسيا محمد داودية على مقالي وصحح لي أحد الأفكار الواردة فيه وذلك على موقع الصحيفة الالكتروني. لا بأس وشكراً على كل حال, لكني أود هنا أن ألفت نظر الحكومة إلى أن ذلك يعني أن

حكومة تأزيم

منذ اليوم الاول لتشكيل حكومة سمير الرفاعي والعلاقة بينها وبين فعاليات المجتمع المختلفة في حالة تأزيم مستمر رغم ان الكثير توقعوا مرونة في تلك العلاقة لاسباب منطقية ابرزها غياب القوى الرسمية المشاغبة

لمصلحة من يتعمق التأزيم في الأردن؟

الأجواء المشحونة وتصاعد الاحتقان لم يعودوا يخفيان على أحد كلما اقتربنا من الانتخابات التشريعية, رغم محاولات رسم صورة أكثر إشراقا بالتواطؤ مع إعلام مرعوب ومنبطح. هذه المعادلة المقلقة تذكّر بإرهاصات

لا نخوض "معاركنا" نيابة عن إسرائيل

رغم عدم وجود قرار سياسي أو تنظيمي داخل حركة حماس وراء إطلاق الصواريخ التي ضربت كلا من إيلات والعقبة، إلا أنّ قيادة الحركة من باب الاطمئنان والتأكد قامت بإجراء تحقيق داخلي موسّع انتهى إلى حسمٍ كامل

مستقبل الاخوان المسلمين في الأردن

حسبما يدور وراء الكواليس الرسمية وغير الرسمية ، هناك اهتمام خاص بقرار الإخوان مقاطعة الانتخابات ، لأن هذه الجماعة التي نشأت مع نشوء الدولة الأردنية حينما كانت إمارة ، كانت على الدوام عنصر توازن في

الإعلام ينحاز لفيروز

ربما كان على فيروز وهي على أبواب الثمانين أن تعتزل الغناء لتحافظ على صورتها الأسطورية ولا تسمح لهذه الصورة بالاهتزاز والتراجع بحكم السن الذي لا يرحم. فيروز لا يجوز أن تسلك طريق صباح التي كانت شحرورة

الحكومة تخضع القطاع العام لأحكام عرفية

مدونة سلوك لضرب حركات الاحتجاج وحجب "المواقع" لفصل الموظف عن مجتمعه . هذه الحكومة لا تتعلم من اخطائها ولا تريد ان تتعلم . كان بعض المراقبين يعتقد ان مشكلتها تنحصر في عدد ممن عرفوا بوزراء التأزيم فتبين

سمير الرفاعي: النقد مهما فعل..!

اعان الله سمير الرفاعي رئيس الوزراء على هذه الطريقة في النقد ، اذ ان هناك نقدا لاذعا ، دون سبب واضح . انا من الذين انتقدوا حكومته بشأن قضايا عديدة ، ولم يفسد النقد علاقة شخصية ، ولا عامة.المثير في قصة

الحكومة الالكترونية تجيد الحكم اليدوي

في الحياة الداخلية للدوائر الحكومية شكّلت المواقع الالكترونية على اختلافها بديلاً معقولاً لشتى أشكال "النميمة", وهو ما قاد إلى تطوير للمشهد العام داخل هذه الدوائر, وفي الواقع يمكن ملاحظة أن عيون وآذان

انتخابات 2010 من ضد من؟

اذا اصر الاخوان على مقاطعة الانتخابات ومعهم احزاب سياسية وحركات اجتماعية اخرى, فان انتخابات 2010 ستكون منزوعة الدسم, فلا توجد قوائم ضد اخرى, ولا برامج متعارضة ولا حتى شخصيات مستقلة تنتمي الى اليسار او