
حسبما يدور وراء الكواليس الرسمية وغير الرسمية ، هناك اهتمام خاص بقرار الإخوان مقاطعة الانتخابات ، لأن هذه الجماعة التي نشأت مع نشوء الدولة الأردنية حينما كانت إمارة ، كانت على الدوام عنصر توازن في

حسبما يدور وراء الكواليس الرسمية وغير الرسمية ، هناك اهتمام خاص بقرار الإخوان مقاطعة الانتخابات ، لأن هذه الجماعة التي نشأت مع نشوء الدولة الأردنية حينما كانت إمارة ، كانت على الدوام عنصر توازن في

ربما كان على فيروز وهي على أبواب الثمانين أن تعتزل الغناء لتحافظ على صورتها الأسطورية ولا تسمح لهذه الصورة بالاهتزاز والتراجع بحكم السن الذي لا يرحم. فيروز لا يجوز أن تسلك طريق صباح التي كانت شحرورة

مدونة سلوك لضرب حركات الاحتجاج وحجب "المواقع" لفصل الموظف عن مجتمعه . هذه الحكومة لا تتعلم من اخطائها ولا تريد ان تتعلم . كان بعض المراقبين يعتقد ان مشكلتها تنحصر في عدد ممن عرفوا بوزراء التأزيم فتبين

اعان الله سمير الرفاعي رئيس الوزراء على هذه الطريقة في النقد ، اذ ان هناك نقدا لاذعا ، دون سبب واضح . انا من الذين انتقدوا حكومته بشأن قضايا عديدة ، ولم يفسد النقد علاقة شخصية ، ولا عامة.المثير في قصة

في الحياة الداخلية للدوائر الحكومية شكّلت المواقع الالكترونية على اختلافها بديلاً معقولاً لشتى أشكال "النميمة", وهو ما قاد إلى تطوير للمشهد العام داخل هذه الدوائر, وفي الواقع يمكن ملاحظة أن عيون وآذان

اذا اصر الاخوان على مقاطعة الانتخابات ومعهم احزاب سياسية وحركات اجتماعية اخرى, فان انتخابات 2010 ستكون منزوعة الدسم, فلا توجد قوائم ضد اخرى, ولا برامج متعارضة ولا حتى شخصيات مستقلة تنتمي الى اليسار او

يحق للأردنيين ان يغضبوا عندما تنهمر عليهم الصواريخ، وتريق دماء أبنائهم لأنهم ما كانوا يوما إلا دعاة اعتدال وسماحة، ولم يطأوا لأحد على طرف بل تحملوا استشاطات وأذية الانظمة الشمولية والثورجية الجارة

خالد الجعبري يقاوم جيش العدو وعباس واعوانه يتلهفون على المفاوضات. ترى هل شاهد عباس واعوانه الطفل خالد محمد فضل الجعبري ذا السنوات الاربع وهو يخوض وحيدا المعركة مع قوات العدو الاسرائيلي لتحرير والده من

في ظل غياب العمل السياسي الفاعل لقوى المجتمع ومؤسساته واحزابه يبقى العامل الشخصي السمة الطاغية على العلاقات البينية لمسؤولي الدولة, وتبقى المشاركات البرامجية المنظمة الغائب عن المشهد العام. في جانب

أشعر ببعض التردد قبل البدء بكتابة هذا المقال الذي يدعم التوجه الجديد للحكومة في إلغاء القرار الذي اتخذته الحكومة السابقة بمنح الحصرية لمصفاة البترول في تسويق المنتجات النفطية. وسبب التردد ليس عدم