مقالات
الجريمة التي ارتكبتها اسرائيل على ظهر السفينة التركية "مرمرة" حدثت عن سبق تصور وتصميم. وهدفها احراج الحكومة التركية ووضعها أمام تناقضاتها العصية. أما إهانة الرئيس أردوغان فغاية ثانوية تعزز الهدف ذاك
ليلة سقوط القدس ، يعرفها كل المقدسيين ، الذين يحدثونك كيف دخل "موشيه ديان" بعين واحدة ، الى القدس معلنا انتصاره . ما لفت انتباهي البارحة رواية لشخص من "نابلس" يدعى زياد عاشور يقيم في "رام الله"
استطاع التلفزيون الأردني مع مرور الزمن أن يبدع مهمة جديدة للمواد الأرشيفية, فهي لم تعد تبث فقط في الأوقات الثانوية أو للترفيه وإنعاش الذكريات. لقد استطاع أن يجعلها مواد صالحة للبث في أوقات الذروة. وقد
لعلها الأولى من نوعها تلك المائدة المستديرة التي استضافها مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية للحوار، بحضور طرفي الخلاف في جبهة العمل الإسلامي والإخوان، حيث فرد كل متحدث منهم أوراقه ووجهة
الادارة الأمريكية تمنح اسرائيل رخصة لقتل المتضامنين مع غزة . كل ما يريده السيد باراك اوباما هو اجراء تحقيق "موضوعي" في الهجوم الاسرائيلي على اسطول الحرية ثم "تطوى الصفحة" بعد ذلك ليواصل هو ومبعوثه
"الابطال" هم اولئك الذين ابحروا الى غزة عبر سفن الحرية ، والابطال هم من لا يبيعون شرف قضيتهم وامتهم ودينهم ، مقابل "سهرة حمراء" او حساب مصرفي بالملايين . الاعلام بات خطيرا ، وغسل عقول الناس يتم يوميا
ألحّت علي، وقد تنبهت أن غدا هو الخامس من حزيران، الكتابة عن ذكرى "النكسة"، مع أننا توقفنا منذ زمن عن هذه العادة. فكرت كم من الدروس تراكمت على تعاقب المراحل من دون جدوى، والمخاطب بهذا أولا هو الجيل
أُبالغُ في الالتفاتِ حولي؛ والمارَّةُ الذين يصادفونني في أماكن عامة مفتوحة أو مغلقة، يرتابون في أمري، وكلُّ واحد منهم يتكهنُ بمصيبة ورائي تدفعني لأبدو كالمريب الذي يكادُ يقولُ خذوني ! فهذا رجل بصيتٍ
خلال الأسابيع الماضية الواقعة بين الاعتصامات الأولى للمعلمين وبين استئنافها مطلع هذا الأسبوع, مورست حملة تكاد تكون منظمة للتثبيط وكسر الإرادة وبث الفرقة وتأليب فريق ضد آخر, وسبقتها حملة تشكيك بالدوافع
بعد هذا اليوم ليس لأحد من أفراد الشعب العربي أو المسلم ، أو أي شعب آخر أن يقول أنه ليس بوسعه أن يفعل شيئا ، بعد ما اجترحه الناشطون العزل في حملة أسطول الحرية من زلزال أصاب أركان الدنيا الأربعة ، لم