مقالات

الكُتّاب

من هم الذين يمثلون المجتمع الأردني؟

الدوافع لطرح هذا السؤال, اننا على ابواب انتخابات عامة. هل هم فئة النخبة الادارية التي تولت المناصب العامة في العقود الاربعة الاخيرة. ام انها الاحزاب وشيوخ العشائر ومجموعات رجال الاعمال من الطبقة

قانون لانتخابات نيابية (أخلاقية)

إنما النيابة أخلاق..; ويراد لها, على ما يبدو, أن تكون أخلاقا فحسب; وكفاها الله شر السياسة; فالقانون الانتخابي الجديد (المؤقت) سيؤسس, هذه المرة, لانتخابات نيابية أخلاقية, قد يظهر فيها, ويتأكد, أن

قانون انتخاب على نسق "دمية العروسة" (1/2)

يشبه قانون الانتخاب المؤقت "دمية العروسة" التي كانت تحيكها العائلات الفقيرة من مكانس القش الأرضية لإرضاء تطلعات أطفالهم نحو اللهو في غياب قدرتها على شراء الأصيل. فالصغار يلهون بهذه البدائل اليدوية

مواطنون تحت قصف المسؤولين

إحالة العشرات من موظفي أمانة عمان إلى "الاستيداع " قرارٌ يتجاوز أيَّ بعد إنساني واجتماعي، ويقفز صاحبه من دون أن يرف له جفن، ومن دون أن يسأل نفسه: وماذا سيحل بأسر هؤلاء ومصير أبنائهم بعد انخفاض رواتبهم

كوتا الحريم!!!

تم رفع "كوتا النسوة" في مجلس النواب المقبل ، وستصل مزيد من "النسوة" على اساس انساني ، بمعنى حجز المقعد سلفا للمرأة. عقدة الحريم مازالت تسيطر على عالم النسوة ، فمازلن يطلبن من "الذكر السيد" منحهن حقوق

عن امتيازات النواب وحقوقهم

الحركة التصحيحية التي قامت بها الحكومة، وألغت بموجبها امتيازات النواب (التقاعد، الإعفاء الجمركي) لاقت استحسانا وتأييدا شعبيا واسعا. في خلفية المشهد، الصورة المهزوزة، لمجلس النواب السابق. وظلال وإن

عن أي إنجاز تتحدث الحكومة؟!

التغييرات على اجراءات العملية الانتخابية شكلية ولا تضمن نزاهة الانتخابات . من كان يستمع ويشاهد نشرة أخبار الثامنة على شاشة التلفزيون الأردني يوم الثلاثاء الماضي يُخيّل اليه ان الاردن يسن لاول مرة في

خمسة اهداف استراتيجية رسمت الشكل الجديد لقانون 'الانتخاب'

خمسة اهداف اساسية واستراتيجية سعت حكومة سمير الرفاعي في عمان لتحقيقها من وراء قانون الانتخاب الجديد الذي يحمل اعلاميا اسم 'الدائرة المفردة' ويثير مبكرا عاصفة من الجدل لن تهتم بها الحكومة على الاغلب،

أما وقد أقر القانون!

أما وقد أقرّ قانون الانتخابات الجديد الذي اشبعناه نقدا واعتراضا، فلا بدّ من التعامل معه إيجابيا والعمل على تعظيم المردود الإيجابي للتطويرات التي أدخلت عليه وخصوصا في الجوانب الإجرائية . كان رأينا أن