
التوسع في اصدارها يشكل التفافا على الدستور وسلطة التشريع . قبل سنوات قليلة راجت في البلاد ظاهرة اللجان واعتبرت في حينها الوسيلة الانجع لوضع خطط الاصلاح ورسم خارطة طريق لكل القطاعات, استهوى الاسلوب

التوسع في اصدارها يشكل التفافا على الدستور وسلطة التشريع . قبل سنوات قليلة راجت في البلاد ظاهرة اللجان واعتبرت في حينها الوسيلة الانجع لوضع خطط الاصلاح ورسم خارطة طريق لكل القطاعات, استهوى الاسلوب

قد تنشب حرب خلال اسابيع ، في المنطقة ، وهي حرب لن تبقي ولن تذر ، ولا احد يعرف حدها وحدودها حتى اليوم. في المعلومات ان هناك استعدادات تجري لشن حرب كبرى تشارك فيها اسرائيل والولايات المتحدة ، ضد مثلث

يقع اختلاف في كثير من الأحيان إن لم يكن دائما بين أهداف ومصالح المجتمعات والحكومات، الحكومات باعتبارها مؤسسة للحكم والإدارة، أو باعتبارها طبقة اجتماعية واقتصادية، ويفترض أن يؤدي هذا الجدل بين المصالح

مسألتان هامّتان و متلازمتان ( حسب زعمي على الأقل ) ، وقد تحاشيت القول أنهما خطيرتان ، فتقدير الخطورة يبقى مسألة نسبية الى حد بعيد ... فما قد أراه أنا او غيري خطيرا ، قد لا يراه الآخرون كذلك بالضرورة

-1- حصل طالب اردني استثنائيا على معدل 99.5 % في انتخابات الثانوية العامة لهذا العام (!!!)، وللمصادفة انني اعرف هذا الطالب قبل ان يُفطم ، او على وجه الدقة اعرف اهله واجداده واعمامه واخواله وحاشية البيت

كشفت الموجه الحارة التي تسود البلاد منذ اكثر من عشرة ايام, ان الاستطاعة التوليدية الكهربائية في الاردن في حدودها القصوى غير قادرة على تلبية كامل الاحتياجات في الاحوال الطارئة, حيث ان ايام الذروة

بالأمس علق سفيرنا في اندونيسيا محمد داودية على مقالي وصحح لي أحد الأفكار الواردة فيه وذلك على موقع الصحيفة الالكتروني. لا بأس وشكراً على كل حال, لكني أود هنا أن ألفت نظر الحكومة إلى أن ذلك يعني أن

منذ اليوم الاول لتشكيل حكومة سمير الرفاعي والعلاقة بينها وبين فعاليات المجتمع المختلفة في حالة تأزيم مستمر رغم ان الكثير توقعوا مرونة في تلك العلاقة لاسباب منطقية ابرزها غياب القوى الرسمية المشاغبة

الأجواء المشحونة وتصاعد الاحتقان لم يعودوا يخفيان على أحد كلما اقتربنا من الانتخابات التشريعية, رغم محاولات رسم صورة أكثر إشراقا بالتواطؤ مع إعلام مرعوب ومنبطح. هذه المعادلة المقلقة تذكّر بإرهاصات

رغم عدم وجود قرار سياسي أو تنظيمي داخل حركة حماس وراء إطلاق الصواريخ التي ضربت كلا من إيلات والعقبة، إلا أنّ قيادة الحركة من باب الاطمئنان والتأكد قامت بإجراء تحقيق داخلي موسّع انتهى إلى حسمٍ كامل