مقالات

لم يعد الإعلام لاعبا ثانويا أو هامشيا أو رقما إضافيا في المعادلات السياسية بين الدول، في المشهد المحلي والخارجي. وزمن حجب المعلومات والسيطرة على الرأي العام ولّى إلى غير رجعة، تلك قضية لم تعد بدهية،

ساعتان ونصف الساعة ، قضيناها ليلة البارحة مع السيد حسن نصرالله ، عرض في خلالها الأمين العام لحزب الله ، من القرائن والمؤشرات ، ما يكفي على الأقل ، لوضع إسرائيل من ضمن قائمة المشتبه بهم في جريمة اغتيال

شهر رمضان الذي "أُنْزِل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان" على الأبواب; وثلاثة هم المؤمن المشتاق إلى الصوم, والتاجر المتجر بقوت الصائم, والمرشح النيابي, ينتظرونه على أحر من جمر; بل على أحر

لمن لا يدري فإن أوضاع نساء الباهاما، وغيانا، والسنغال، وفيجي، جاءت في مراتب أفضل من تلك التي وصلت إليها نساء الأردن في تقرير فجوة النوع الاجتماعي الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي. ولمن لا يعلم أيضا

التوسع في اصدارها يشكل التفافا على الدستور وسلطة التشريع . قبل سنوات قليلة راجت في البلاد ظاهرة اللجان واعتبرت في حينها الوسيلة الانجع لوضع خطط الاصلاح ورسم خارطة طريق لكل القطاعات, استهوى الاسلوب

قد تنشب حرب خلال اسابيع ، في المنطقة ، وهي حرب لن تبقي ولن تذر ، ولا احد يعرف حدها وحدودها حتى اليوم. في المعلومات ان هناك استعدادات تجري لشن حرب كبرى تشارك فيها اسرائيل والولايات المتحدة ، ضد مثلث

يقع اختلاف في كثير من الأحيان إن لم يكن دائما بين أهداف ومصالح المجتمعات والحكومات، الحكومات باعتبارها مؤسسة للحكم والإدارة، أو باعتبارها طبقة اجتماعية واقتصادية، ويفترض أن يؤدي هذا الجدل بين المصالح

مسألتان هامّتان و متلازمتان ( حسب زعمي على الأقل ) ، وقد تحاشيت القول أنهما خطيرتان ، فتقدير الخطورة يبقى مسألة نسبية الى حد بعيد ... فما قد أراه أنا او غيري خطيرا ، قد لا يراه الآخرون كذلك بالضرورة

-1- حصل طالب اردني استثنائيا على معدل 99.5 % في انتخابات الثانوية العامة لهذا العام (!!!)، وللمصادفة انني اعرف هذا الطالب قبل ان يُفطم ، او على وجه الدقة اعرف اهله واجداده واعمامه واخواله وحاشية البيت

كشفت الموجه الحارة التي تسود البلاد منذ اكثر من عشرة ايام, ان الاستطاعة التوليدية الكهربائية في الاردن في حدودها القصوى غير قادرة على تلبية كامل الاحتياجات في الاحوال الطارئة, حيث ان ايام الذروة














































































































