مقالات

الكُتّاب

حوار مع صديقي "المتشائم"

سألني مازحا: هل توجد علاقة بين "المقاطعة" وبين انقطاع المياه ، وبينهما وبين انقطاع الحوار ، وبين كل ذلك وما يعانيه مجتمعنا من "قطيعة" وانسدادات في لواقط الارسال والاستقبال؟. قلت له: الجذر اللغوي الذي

التقاط الإشارات والإحساس بهموم الناس

الظاهر أن الحكومة بدأت بالتقاط الإشارات الصادرة من الشارع، وتجاوبت بشكل إيجابي مع بعض الأزمات، بعد أن تحسست حالة الاحتقان التي حدثت نتيجة أخطاء سوء الإدارة التي أتى بها عدد من المسؤولين. وخلال اليومين

بيت الأردن .. أوسع مما تتخيل

أسأل نفسي منذ يومين، كيف قضى الشاب الأردني بلال أبودية ليلته أول من أمس بعد أن فتح باب منزله ليجد أن من على الباب ما هو إلا الملك، يسأل ويطمئن على الأحوال. ثم، كيف قضى ساعاته حتى هذه اللحظة!؟ وهل وجد

الحكومة.. هل من فرصة لاستعادة الثقة؟

غياب الحوار والتواصل مع القوى المؤثرة عزز الشعور السلبي . لم يسبق لحكومة في السنوات القليلة الماضية ان واجهت هذا المستوى من الانتقادات الذي تتعرض له حكومة سمير الرفاعي, ولا يعني هذا بالضرورة ان

إدارة حكومية ضعيفة

دلت الازمات الاخيرة التي احاطت بالامن المعيشي للمواطنين من انقطاع الكهرباء والمياه وارتفاع الاسعار على ضعف الادارة الحكومية في مواجهة اية تداعيات استثنائية قد تتعرض لها المملكة. ورغم ان طبيعة الازمات

المطلوب نزع فتيل الأزمات لا إشعالها

ليست الأزمات حكرا على هذه الحكومة، فثمة أزمات كثيرة أضرت بالناس في عهد حكومات سابقة، يرد منها في البال اليوم أزمة تلوث مياه زي، والشاورما، وطريقة إدارة ملف انفلونزا الخنازير. وخلال الأيام القليلة

ليعذرنا أمين عمان

صديقي العزيز امين عمان ، ارجو ان لا يغضب ، على بوح الكلام ، لان الكلام من حق المدن قبل سكانها ، ولان البوح في حالات كثيرة ليس "اجندة" بقدر كونه واقعاً ملموساً نراه كل يوم. لم تعد عمان تلك عمان التي

مرّة أخرى يتسرع المسلمون في ردهم

أقر وأعترف بأنني من أشد الناس المطالبين باحترام حرية التعبير عن الرأي والرد واحترام الرأي الآخر, وعدم استعمال الكلمات البذيئة في الردود والتعقيبات, فاستعمالها لا يدل إلا على مدى ضعف حجج مستعملها وقصر