مقالات

الكُتّاب

«Decidophobia. رهاب اتخاذ القرار»، اضطراب تحدث عنه لأول مرة بهذا المسمى الفيلسوف الألماني المعاصر والتر كوفمان في كتابه «بدون ذنب ولا عدالة، من رهاب اتخاذ القرار إلى الاستقلالية الفردية». هذا الاضطراب

قبل أحد عشر عاما، أحرق التونسي محمد البوعزيزي نفسه، وأشعل فتيل ثورات "الربيع العربي"، وحذا حذوه نحو خمسين شخصا من دول عربية عدة، أحدهم ستيني في السعودية، برّروا أفعالهم بانعدام العدالة الاجتماعية

أيمن الصفدي

قبل ايام قليلة وفي واشنطن تحديدا اشاد معالي وزير خارجيتنا الأردني ب" الشراكة الراسخة والصداقة الجيدة والمساعدات " الامريكية للأردن ومعها، ويؤكد معاليه على " الدور الامريكي في جلب السلام والاستقرار

السبت الماضي مر 30 عاماً على المناظرة الكبرى التي خاضها االمفكر الكبير الراحل فرج فودة في الثامن من كانون الثاني/ياناير 1992 في معرض القاهرة الدولي للكتاب والتي كانت سبباً في أن تمتد يد أمي آثم لم

كان يوم أمس عرساً تطرفياً بامتياز، تجلت فيه حقيقة التوجه المسيطر على مستويات صنع القرار حينما تم مناقشة مقترح تعديل المادة )84) من الدستور التي تمنح حصانةً إجرائيةً للتشريعات الناظمة للحياة السياسية

منذ أن هوى نجم الإعلام الاحترافي في مصر مع رحيل جهابذته أو منعهم من مزاولته بقرار سياسي أو تلون بعضهم وركوبهم الموجة السائدة أو اعتزال آخرين آثروا الكرامة والسلامة لمّا وجدوا المجال برمته قد تحول إلى

تصدّر الاشتباك بالأيدي وتبادل اللكمات وتراشق الشتائم بين أعضاء في مجلس النواب الأردني عناوين الأخبار، لغرائبية المعركة التي يخال لك، في البداية، أنها حدثت في حارة، وليس تحت قبّة "لها مقامها"، على ما

لم تنم في حضني تماما كما يفعل الورد بين يدي صبية حالمة، ولم تقل لي إني احبك على علاتك كلها، فقط داهمتني واقتلعتني ودوَّختني وتركت كل تفاصيل ساعاتها تروح بي وتجيء كموجة بحر حائرة بين مد وجزر.. قلت

حينما خرجت مظاهرات مارس/آذار 1954 في مصر بتحريض وتحضير من مؤيدي الرئيس جمال عبد الناصر مطالبةً بسقوط الديمقراطية والحرية نكايةً باللواء محمد نجيب ومناصريه الذين سعوا إلى إعادة الحياة الحزبية إلى مصر،