مقالات

الكُتّاب

يواجه ذوي الإعاقة في الأردن كغيرهم من فئات المجتمع وشرائحه تداعيات الضائقة الاقتصادية التي تتمثل بارتفاع معدلات البطالة، ارتفاع الأسعار والغلاء المعيشي الذي لا يُلقى له بال، من صُنّاع القرار حتى الأن،

مع استمرار ارتفاع نسبة الأخبار الكاذبة وفي غياب أي جهة رقابية تساعد المستهلك الإعلامي تحديد الخبر الصادق من الخبر الملفق. فقد اظهرت الدراسات ان الاخبار الكاذبة تتنقل اكثر من الصادقة بنسبة 70%. لذلك

أصاب إعلان مبادئ لاتفاقية تبادل بين إسرائيل والأردن تحلية مياه من البحر الأبيض المتوسط مقابل الطاقة الشمسية من صحراء وادي عربة، بتمويل إماراتي، الأردنيين بذهول وغضب، عكس فقدان الثقة بالدولة وكذلك

سأقبل من دون تحفظ، الحجج التي ساقتها الحكومة لتبرير السير على خطى "اتفاقات إبراهام" وقبول الانخراط في التفاوض لإنجاز صفقة "الماء مقابل الكهرباء"، ولكن بشرط واحد فقط: أن يخرج علينا من صفوف هذه الحكومة

“أبو العُرّيف”ليست مجرد كناية مجازية تستخدم للسخرية ممن يعتقد جازماً بأنه يعرف كل شيء ولا يخفى عليه من العلم خافية فحسب بل هي إحدى سمات الشخصية في المجتمعات التي نشأ أفرادها على حالة إنكار عدم المعرفة

(شارل خوري)

في جلسة نقاشيةٍ، خضعت لقواعد الخصوصية (Chatham House Rules) في مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية، وجّهت إحدى السياسيات المشاركات سؤالاً لرئيس الوزراء السابق، عمر الرزاز (كان يحاضر عن

بعض الوعّاظ الذين يبلغ منهم الميكرفون الحلقوم وهم يصرخون ويوبخون من يستمع إليهم؛ وجدوا في تفشي وباء كورونا ثم تأخر موسم الأمطار فرصةً ذهبيةً للإمعان في التقريع والتشنيع في المجتمع بشبابه وشيابه ورجاله