مقالات

الكُتّاب

أثار مقال نشره رجل أعمال أردني من أصل فلسطيني في مجلة فورين بوليسي الأميركية، دعا فيه إلى ضم الأردن الضفة الغربية وقطاع غزة حلا نهائيا لإرساء "السلام" في المنطقة، حفيظة أغلب الأردنيين والفلسطينيين، إذ

إعادة ضم الضفة الغربية هي فكرة غير عملية ستهدد استقرار الأردن، وستحرم الفلسطينيين من حق تقرير المصير، وستكافىء الاستيطان الإسرائيلي غير القانوني. بقلم زيد عمر النابلسي يبدأ حسن اسميك مقالته الأخيرة –

لم أتخيل في حياتي يوماً من الأيام أن تتحول ثلاث كلمات واضحات وضوح الشمس ولا تحتمل التأويل إلى مثار خلاف وجدل ولغط وتخوين كما حصل مع مصطلح "الهوية الوطنية الجامعة". لا يا سيدي، المقصود بهذا المفهوم غير

وُلد الفيلسوف الفرنسي كلود ليفي شتراوس ( 1908 _ 2009 ) بمدينة بروكسل في بلجيكا ، وتُوُفِّيَ بمدينة باريس في فرنسا . نشأ في جو مليء بالفنون والثقافة والأدب ، فهو ابن فنان وحفيد حاخام . في عام 1914 ،

سؤال مشروع يطرحه البعض بل وربما الكثيرون، بالطبع سيكون خط الدفاع الأول بالقول إن أي توافق أو أي مشروع فكري أو قانوني لن يكون مثاليا في توافقيته، فحتى البرلمانات المنتخبة والممثلة لشعوبها بطريقة نزيهة

(يجب أن نستعيذ بالله من أي تصرّف يرضي عنا اليهود أو النصارى، لأن معنى أن أتصرّف تصرّفًاً يرضي اليهود أو النصارى؛ أنني بحكم الله اتبعت ملّتهم لأنه قال «ولن ترضَ عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملّتهم»،

عندما أعلنت لجنة نوبل بتقديم جائزتها المرموقة للسلام للصحافيين في الفلبين وروسيا فإن صدى ذلك القرار ُسمع في العواصم العديدة من العالم. الفائزان يديران مواقع إخبارية مستقلة في دول يسودها الحكم الشمولي