مقالات

الكُتّاب

في تسعينيات القرن الماضي بلغت موجة أو موضة اعتزال الفن لأسباب دينية ذروتها بعد أن كانت قد بدأت في بواكير الثمانينيات بإعلان الفنانة شمس البارودي اعتزالها وارتدائها الحجاب ثم النقاب ثم الاكتفاء بالحجاب

كتب المحامي زيد عمر النابلسي حول فيديو اعتزال المغني أدهم النابلسي قائلا: سمعت قبل أشهر عن الفنان أدهم النابلسي بحكم اسم العائلة المشترك، ولكن وللصراحة، لم يتسنّ لي أمران حتى اليوم: الأول هو أن أتأكد

يصر أصحاب بيعة العقول ممن أقسموا عهد الولاء لكل نداء يقدس البغضاء والإقصاء، وأعلنوا البراء من كل قيمة تحترم غريزة التفكير وتعترف بحرية الرأي والتعبير؛ على إحياء ذكرى المبايعة والتنازل عن حق الملكية

تحاولين جاهدةً تجنب معرفة تفاصيل مقتل مريم، في مكان عام، وعلى مرأى من الناس، من دون أي ذنب، سوى أنها اختارت أن تقول لا. ولكن صورتها المبتسمة وملامحها الجميلة التي تطل بمختلف مواقع التواصل لم تترك لك

مع بداية الجائحة وعقب توغلها، كتبت مثل غيري عن ذاكرة الأزمات وأسلوب إدارتها وطريقة تعاطي الجهات المعنية مع كل مرحلة من مراحلها من الزاوية القانونية والسياسية، بما في ذلك ما تم اتخاذه من تدابير اتسم

“ليش ما تروح عند حدا من صحابك؟”. هذا هو السؤال الذي يتكرر على لسان أمي الحبيبة كلما تحدثت إلي وشعرت أنني استشعر الملل أو الضجر، وجوابي متكرر مثل سؤالها تماما: “ليس لي أصدقاء هنا”، ثم يقفز بشكل تلقائي