مقالات

الكُتّاب

«الأردن فوق الجميع»

أهم ما يجب أن يُقتدى مما كان عناوين لـ»الثورة المصرية» هو أن كل القوى وكل الفئات والأحزاب قد وضعت أسم مصر فوق كل شيء فالهتافات كانت مصر والشعارات كانت لمصر والأغاني كانت لمصر والعلَمُ الوحيد الذي رُفع

أمة حية

قلنا ونكرر, ليس صحيحا ان امة العرب, امة غائبة عن الوعي, وعقلها القومي مستقيل بل لعلها اكثر الامم حراكا من اجل الحرية والانعتاق واكثر الامم صداما واشتباكا مع الغزاة الامبرياليين الاجانب: 1- فهذه الامة

بعد حديث الملك.. ما كان محرما لم يعد كذلك

قبل سنوات قليلة كانت الانتقادات توجه للاعلام بشدة من قبل مسؤولي ومنظري السياسات الاقتصادية الفهلوية عندما يتم تناول قضايا الفساد اوبرامج التنمية التي لا تخدم سوى فئة محدودة ممن تسلقوا للمناصب العامة

لم تأتِ اللحظة الراهنة-الاستثنائية من فراغ، فقد ولّدها "الانقلاب التاريخي" في المشهد العربي، بالتوازي والتزامن مع حراك سياسي داخلي أدّى إلى رحيل حكومة سمير الرفاعي الثانية بعد مدة وجيزة على تشكيلها

إلى أبناء العشائر...مع كل احترام

كي ابدأ بمقالي هذا لا بد أن أوضح انني من أبناء العشائر,وأعلم جيدا أن أساس الأردن هو مزيج من العشائرية والانتماء.فكلنا نخاف على الأردن ونحبه ,وَوِرثنا حبه كما ورثنا صفاتنا العربية الأردنية الأصيلة التي

الحكومة أمام امتحان “البلطجية”

إن كان من وسيلة للحكم بها على صدقية الحكومة ، فإنها تتجلى اليوم في الكشف عن هوية "البلطجية" الذين اعتدوا على المتظاهرين سلمياً في ساحة المسجد الحسيني الجمعة الفائت ، إحالتهم للقضاء وإلحاق القصاص

من يسيء للنظام؟!

ما حدث أمس في مسيرة وسط البلد هو شيء أكثر من مخجل، ويصل إلى درجة تستدعي من الدولة تحقيقاً مباشراً، ومحاكمة علنية لأولئك "البلطجية" والزعران الذين اعتدوا على المواطنين المشاركين بعمل مدني سلمي يطالب

حوار بلغة البلطجة

الاعتداء على المتظاهرين وسط البلد يستدعي تحقيقًاً ومحاسبة . اول امس كان الزميل موفق محادين يشارك مع عدد من الشخصيات السياسية في لقاء مع رئيس الوزراء للحوار حول ما تطرحه جمعية "التغيير" من آراء سياسية

العقلية الدوغمائية في الأردن ؟!

لا زالت تتحكم في مفاصل الحياة الأردنية والعربية عموما، العقلية الدوغمائية (DogmaticMind) و توصف هذه العقلية بأنها عقلية استكبارية جامدة تحيط نفسها بسياج معتقداتي خاص بها، يحول بينها و بين التعاطي مع