مقالات

الكُتّاب

لا تهدروا فرصة الهدوء في الشارع

التراجع عن الاصلاحات او التراخي في تطبيق توصيات "الحوار الوطني" يعيدنا الى مربع الأزمة . للاسبوع الثاني على التوالي تعيش عمان وباقي المدن حالة من الهدوء, لا مظاهرات ولا اعتصامات تطالب بالاصلاح, حتى

عن قانون الانتخاب المنتظر .. بلا تعقيد

لست ممن يميلون للبساطة والتبسيط، بيد أنني ألحظ مع ذلك، ميلاً متعاظماً لدى أوساط عدة، لـ»تعقيد» مسألة التوافق على قانون انتخابي جديد، لكأننا أمام «رياضيات ولوغاريتمات» معقدة، لن يفكك طلاسمها سوى

احزاب المعارضة توقف احتجاجات الشارع

خيرا فعلت لجنة التنسيق العليا لاحزاب المعارضة بان قررت وقف المسيرات الاحتجاجية في الشوارع واستبدالها بإحياء ذكرى عيد العمال في الاول من ايار المقبل واحياء ذكرى النكبة في منتصف الشهر المقبل. وهذه نقلة

لا نريد أن ندفع الثمن مرتين!

الثمن الذي دفعناه في غياب الاصلاح كان باهظا، يكفي ان تزور هيئة مكافحة الفساد وتسمع عن عشرات «الملفات» التي وصلتها من «بريد» الفساد، او ان تتابع اخبار «الميليشيات» التي تهدد وتتوعد كل من يفكر بمسّ

أين المشكلة?!

لجنة الحوار تطبخ "حوارها" على نار حامية لان الوقت قصير وهي في سباق مع الزمن الآن.. اللجنة قررت زيارة المحافظات من أجل اكمال حوارها مع المهتمين والاستماع الى اراء الناس لوضع تصور نهائي لتوصياتها

من "فوبيا الإصلاح" إلى "فوبيا الشارع"

الاستماع إلى بعض الإذاعات المقرّبة من الدولة وقراءة بعض الآراء الإعلامية والسياسية، يعزّزان الانطباع السائد بأنّ التيار الرسمي المعادي للإصلاح يحاول "تعميم" الصورة الإعلامية لأحداث الجمعة الماضية على

وزير الداخلية المتفاجئ من قضية شاهين !

رغم انني قررت الاكتفاء بما كتبته عن السجين خالد شاهين وترك الامر للجهات المعنية حتى تباشر عملها في هذه القضية التي شغلت اهتمام اعلى مرجعيات في الدولة والرأي العام خلال الايام القليلة الماضية, الا ان

محاربة الفساد أمام القضاء المدني

يثير اساتذة في القانون ومحامون سؤالا يحتاج الى دراسة جادة حول تحويل قضايا الفساد الى محكمة امن الدولة التي وحسب رسالة من الدكتور جورج حزبون عميد كلية القانون السابق في الجامعة الاردنية الى كاتب المقال

هل يفرض (شاهين) تعديلا مبكرا على الحكومة ?

منذ الكشف عن قضية السماح للسجين خالد شاهين بالسفر للعلاج في الخارج بدأت المعلومات تتردد عن تعديل وزاري على حكومة البخيت التي لم تكمل بعد مهلة المئة يوم وهي "فترة السماح" التي تمنح للحكومة في العادة