مقالات
حق التعبير وحق التجمع من الحقوق الأساسية الواجب على الدولة أن تكفلها لجميع سكانها، مواطنين أو وافدين، على حد سواء. والحقوق الأساسية ومدى ضمانتها وكفالتها تشريعاً وممارسة هي أداة لقياس مدى التزام
قبل بضعة أشهر قليلة مضت كان عدد من نواب المخيمات يتشرفون بلقاء جلالة الملك في الديوان الملكي البهي، ولم يكن في وارد احدهم أن يستمع من جلالة الملك لأكثر مما سمعوه من فمه الشريف. فقد دعا جلالته ابناء
حين يعجز مجلس النواب عن تمرير مادة في قانون البلديات تسمح بانتخاب «امين» العاصمة فهل نتوقع منه ان «يفلح» في الموافقة على تعديلات حقيقية في الدستور وفي قانون الانتخاب تفضي الى «تحول» ديمقراطي يتناسب مع
في جلسة ضمت عددا من الوزراء السابقين، ودولة رئيس مجلس الأعيان طاهر المصري، وعددا من الإعلاميين، جرى حوار هادئ صريح، بعيدا عن إطار الرسميات، وما يخلفه من تحفظات وعدم وضوح. ولم يكن الحوار تنقصه الصراحة
وصلني "ايميل" يتحدث عن انطلاق "معارضة اردنية في الخارج" تعجبت وسألت نفسي لماذا تهاجر المعارضة? وقد تتبعت الخيط لاجد ان هناك مجموعة في لندن اطلقت يوم 25 ايار الماضي موقعا الكترونيا اسمته "المنبر
الارتياح الزائد عن اللزوم الذي تظهره الحكومة ورجالاتها في تقييمهم للحراك الشعبي غير مطمئن، ويشي بعقلية غير مرنة واهمة مثلما كان غيرها واهماً بأن ما يحدث في بلدان أخرى لا يمكن أن يحدث عندهم. لا يجوز
استهداف الاعلاميين المبرمج يثير أسئلة حول جهات خفية تقف خلفه . من يطالع من المراقبين في الخارج التصريح الفرنسي حول القلق من المضايقات التي يتعرض لها مكتب وكالة " فرانس برس " في عمان سيخيل اليه ان
عاشت البلد ازمات كثيرة،خلال العامين الفائتين،وكل ازمة تلد ازمة اخرى،حتى تعددت العناوين،من ملف المعلمين،الى ملف عمال المياومة،مروراً بملف الاعلام،واذ تقرأ كيفية معالجة الازمات،تصاب بحيرة شديدة. في
نحاول جميعا، كل من موقعه، أن نسهم في النقاش الوطني العام بهدف المشاركة والتأثير بملامح المرحلة المقبلة، وبهدف أساسي هو تعزيز حراك الإصلاح وتحديد نوعه وحجمه وسرعته الآمنة بما لا يتعارض مع رواسخ الأردن
الهدير الأسطوري "الشعب يريد إسقاط النظام"، هذا الشعار–الأيقونة والصناعة الباهرة والملكية الفكرية بلا منازع للثورات العربية، الذي تبدت أصالته وتأثيره الساحر بانتقال عدواه من بلد إلى بلد، مرّ من فوقنا