مقالات

الكُتّاب

المتحدثون في البقعة.. ليس باسمنا

قبل بضعة أشهر قليلة مضت كان عدد من نواب المخيمات يتشرفون بلقاء جلالة الملك في الديوان الملكي البهي، ولم يكن في وارد احدهم أن يستمع من جلالة الملك لأكثر مما سمعوه من فمه الشريف. فقد دعا جلالته ابناء

الانتخابات والأحزاب والأيام المقبلة

في جلسة ضمت عددا من الوزراء السابقين، ودولة رئيس مجلس الأعيان طاهر المصري، وعددا من الإعلاميين، جرى حوار هادئ صريح، بعيدا عن إطار الرسميات، وما يخلفه من تحفظات وعدم وضوح. ولم يكن الحوار تنقصه الصراحة

المعارضة الاردنية في الخارج

وصلني "ايميل" يتحدث عن انطلاق "معارضة اردنية في الخارج" تعجبت وسألت نفسي لماذا تهاجر المعارضة? وقد تتبعت الخيط لاجد ان هناك مجموعة في لندن اطلقت يوم 25 ايار الماضي موقعا الكترونيا اسمته "المنبر

ثم لن ينفع الندم يا حكومة

الارتياح الزائد عن اللزوم الذي تظهره الحكومة ورجالاتها في تقييمهم للحراك الشعبي غير مطمئن، ويشي بعقلية غير مرنة واهمة مثلما كان غيرها واهماً بأن ما يحدث في بلدان أخرى لا يمكن أن يحدث عندهم. لا يجوز

أزمات البلد بين حكومتين

عاشت البلد ازمات كثيرة،خلال العامين الفائتين،وكل ازمة تلد ازمة اخرى،حتى تعددت العناوين،من ملف المعلمين،الى ملف عمال المياومة،مروراً بملف الاعلام،واذ تقرأ كيفية معالجة الازمات،تصاب بحيرة شديدة. في

أمران مقلقان

نحاول جميعا، كل من موقعه، أن نسهم في النقاش الوطني العام بهدف المشاركة والتأثير بملامح المرحلة المقبلة، وبهدف أساسي هو تعزيز حراك الإصلاح وتحديد نوعه وحجمه وسرعته الآمنة بما لا يتعارض مع رواسخ الأردن

الشعب وما يريد

الهدير الأسطوري "الشعب يريد إسقاط النظام"، هذا الشعار–الأيقونة والصناعة الباهرة والملكية الفكرية بلا منازع للثورات العربية، الذي تبدت أصالته وتأثيره الساحر بانتقال عدواه من بلد إلى بلد، مرّ من فوقنا