مقالات

الكُتّاب

القطاع الخاص في ورطة

عادة ما تلقي الحكومة اللوم على القطاع الخاص بانه توسع في انشطته بشكل كبير مما لا يسمح للبنوك بتقديم تسهيلات جديدة, وكأن رجال الاعمال مارسوا تهريب الممنوع لذلك لا بد من معاقبتهم بدلا من تقديم العون

ولكن من أين تبدأ الحكومة لأجل الإصلاح؟

نحتاج إلى هذا السؤال على نحو متواصل ومتكرر لنميز بين الإصلاح وضده، أو ما ليس إصلاحا، ولتحدد المجتمعات والأحزاب والشركات ما الذي تريده من الحكومة، وإن كان ما تريده يشكل مطالب صحية وعادلة، ولعله متحقق

مجلس النواب واللحظة التاريخية

يتحسس النواب من اي حديث عن حل المجلس, مع ان هذا سيحدث في وقت قريب او بعيد, لكن في جميع الاحوال سيأتي الحل قبل ان يستكمل المجلس نصف مدته على اكثر تقدير. وإلا فإن كل حديث عن الاصلاح سيكون مجرد ذر للرماد

لا تضغطوا على الفقراء

باعتراف حكومة معروف البخيت الأولى، أنفقت الحكومات مبلغ 700 مليون دينار على معالجة الفقر من دون إحداث أثر يذكر، بل على العكس فقد ارتفعت معدلاته وازدادت شدته. وللأسف حتى حكومة البخيت الاولى، التي كشفت

الاقتصاد الاردني مرشح للتعافي

بعد معاناة اقتصادية ومالية خانقة، استطاعت الادارة الاقتصادية العليا بقيادة الملك توجيه القاطرة في الاتجاه الصحيح ماليا واقتصاديا بما يحمي محركات النمو وصيانة المكتسبات بالاعتماد على مساعدات عربية في

الاستفتاء الشعبي على خيارات الإصلاح

كنا في ضيافة زميلنا هاني البدري في مزرعته بجلعد، وكان النقاش ساخنا حول مستقبل الوضع في سورية. وفي ظل النقاش المحتدم سألت الحضور، ومن بينهم رئيس مجلس النواب دولة فيصل الفايز ووزير الدولة لشؤون الإعلام

مزاج راديكالي يسيطر على الأردنيين

الشكوك تحاصر خطوات الدولة الاصلاحية وترفع سقف الشعارات . يسيطر على الاردنيين في الاونة الاخيرة مزاج راديكالي لم نعهده بهذه الحدة من قبل , وعلى الاخص في اوساط الشرق اردنيين . بعض الشعارات والهتافات

إنهم لا يمثلونا

لايقبل الاردنيون تحت اي تفسير ان تتدخل مجموعة منا وباسمنا في الشأن السوري الداخلي،فيصطف البعض مع دمشق الرسمية التي تذبح وتنحر ابرياء شعبها،طول شهور. الذي يريد ان يصطف مع دمشق الرسمية في المذبحة

ما تاه من سأل !!! أخيراً

استغربت وتعجبت كثيراً صبيحة إعلان نتائج الثانوية العامة في الـ الثلاثين من شهر تموز – 2011 … !! يـا الله … أمعقول أن تأخذ الحكومة رأي شاب في مقتبل العمر !!!! أمر عجيب …!! فرحت فرحاً ممزوجاً بالاستغراب

كنت في دمشق

اكرر ابتداء انني ضد احتكار السلطة سواء من قبل زعيم او حزب او مجموعة وضد تغول الامن على الحياة السياسية والمدنية, وان هذا الشكل من الحكم صار وراءنا طالت ايامه ام قصرت, وان من حق الناس ان يعبروا عن