مقالات
ما الذي ينبغي فعله لكسب تأييد الاغلبية وبناء الاجماع الوطني? تنوي فعاليات شعبية وشبابية تنظيم مسيرة في عمان غدا للتعبير عن احتجاجها على التعديلات الدستورية. والمفارقة ان الاعتراض على التعديلات يأتي
يسجل مجلس النواب في دورته الاستثنائية الاولى من عمره الكثير من الايجابيات التي تحسب له بعد العصف الذي ردده المواطنون خلال الفترة الماضية وهم عاتبون عليه على بعض التصرفات والقرارات والمواقف التي ما كان
ثمة نقاش طويل يمكن أن يعقب المحاضرة الصريحة التي ألقاها د. مروان المعشّر في دار الأندى، بدعوة من موقع "حبر. كوم" (الشبابي). فالرجل روى عطش الحضور بفيض من الإجابات الصريحة حول رؤيته لمسار الإصلاح من
كعادتها تنقذ المملكة العربية السعودية الاقتصاد الاردني من ازمة حقيقية كادت ان تهوي به بعد ان تنامى عجز الموازنة بفعل ارتفاع اسعار النفط وانقطاع الغاز المصري الامر الذي رتب على الخزينة اموالا طائلة
خفت حديث الاصلاح ومهاترات الساسة امام دم مراق على مساحة الجغرافيا الأردنية خلال اقل من اسبوع , لكن اكثرها ايذاء تلك القصة عن أب يقتل طفله لعدم تناوله الافطار وسط صمت الجميع على ذلك حتى هام طفله الثاني
ننحني بالتقدير والإحترام للمعلمين والمعلمات الذين حققوا نصراً بإنتزاعهم لنقابة المعلمين بعد عقود من الممانعة والرفض والإقصاء تحت عناوين وذرائع لم تكن أبداً مقنعة وتمر من منظور أمني لايريد لهذه النقابة
جاء تصويت أغلبية النواب على قضية انتخاب أمين عمان مخيبا للآمال وكاشفا لعوراتهم، وذلك بانحيازهم السافر للتعيين رغم أنهم الآن تحت القبة بموجب انتخابات وصناديق اقتراع (إلا إذا جاءوا من خارج تلك الصناديق
خلال شهور قليلة تقلب على وزارة الداخلية عدد من الوزراء،وفي اقل من تسعة اشهر استلم الموقع ثلاثة وزراء،هم نايف القاضي،سعد هايل السرور،ومازن الساكت. كلما تم تعيين وزير او ذهب وزير،اثير ملف الأرقام
ما كنت ساعود للكتابة عن هذا الموضوع بعد مقالي الاحد الماضي بعنوان "تجنيس ابناء الاردنيات قضية سياسية وليست حقوقية " لولا الاتهامات الظالمة التي كالتها ضدي حملة "امي اردنية وجنسيتها حق لي" على صفحات
حذر الايرلندي شين ماكبرايد قبل 31 عاما من خطر امتلاك الشركات الكبرى متعددة الجنسيات لوسائل الإعلام، ومن سيطرتها على المجتمعات عن طريق الإعلام ولم يعره العالم الاهتمام آنذاك. فهل اليوم يمكن أن نتذكر