مقالات
الزخم الاردني الذي يقوده جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين هذه الايام .. يستهدف بالاضافة الى تعزيز التعاون الثنائي وتدارس الاوضاع العربية الراهنة, وضع اللمسات الاخيرة على ترتيبات انضمام الاردن الى
قرار مجلس أمناء جامعة القدس بمنح شهادة دكتوراة فخرية لجلالة الملك عبد الله إشارة واضحة لدور العاهل الأردني في الدفاع عن فلسطين في المحافل الدولية ولتركيزه المستمر على عروبة القدس. كما يخلق قرار مجلس
الموقف من الاحداث في سورية يرسم خارطة جديدة للتحالفات الحزبية والنقابية . ظلت الحركة الحزبية والنقابية والشعبية الاردنية موحدة في مواقفها تجاه الثورات العربية في تونس ومصر اولا ثم في اليمن والبحرين
قال لي الشباب الذين التقيتهم في اطراف الجنوب انهم غير معنيين بالحراكات التي تطالب بالتعديلات الدستورية او بقانون انتخاب جديد وقبل ان اسألهم لماذا؟ استطردوا قائلين بان ما يهمهم هو الحصول على فرصة عمل
في المعلومات -وبحسب الخبر الذي نشره أمس في "الغد" الزميل النشط محمد خير الرواشدة- فإن "اللجنة الملكية لمراجعة نصوص الدستور سوف ترفع توصياتها بالتعديلات الدستورية إلى جلالة الملك خلال اليومين المقبلين"
توجه الالاف من المصلين من سكان القدس ومن عرب الداخل الى المسجد الاقصى لاداء صلاة التروايح في تظاهرة دينية اجتماعية ، يمتاز بها هذا الشهر الفضيل، في اجواء تخص القدس فقط ولا مثيل لهذه الاجواء في اي من
في استعراضه لوضع خزينة الدولة, ابرز وزير المالية الدكتور ابو حمور في حديثه امس لـ "العرب اليوم" النقاط التالية: 1) تزايد الايرادات الضريبية الى الخزينة عنها في العام الماضي خلال الخمسة اشهر الاولى من
يوشك الصيف أن ينتهي، وحتى الآن لا توجد معلومات نهائية عن وضع السياحة وهل انتعشت أم تراجعت، وهل استطعنا أن نستقطب السياح الخليجيين بعد أن أغلقت أبواب دمشق وبيروت ومصر بوجههم بسبب عدم الاستقرار، أم أن
حماه تستعيد ثوبها وتقذف في وجوهنا كل صمتنا الذي قتلناها به منذ ثمانينيات قرن مضى لم نلد فيه الا بجوار دبابة، او في خندق، او بجانب جثة يتشاور الدود مع القاتل من أين سيبدآن بطمس معالمها. ها هي حماه
يحظى قانون الانتخاب باهتمام شديد موازٍ للتعديلات الدستورية. والمشروع المقترح يخضع حالياً إلى نقاشات وحوارات مكثّفة في الأروقة الرسمية المختلفة، بين صيغتين؛ الأولى القادمة من لجنة الحوار الوطني،