مقالات
أكتب الملاحظات التالية على سبيل التعاطف مع الهيئة المستقلة للانتخابات: لا يكفي القول بأن الانتخابات ستجري قبل نهاية العام الحالي لتحفيز الناس على التسجيل، كما أن الدعاية الحكومية للتسجيل، حتى لو كانت
لا حاجة إلى صب الزيت على النار؛ فالحرائق مشتعلة على حدودنا الشمالية، وجل ما يطمح إليه الأردنيون أن لا تمتد الحرائق إلى أراضيهم. لكن ثمة أطرافا بيننا لا تحسب حسابا لعواقب التورط في الصراع الدامي في
تنخفض نسبة التسجيل للانتخابات النيابية في عمان والزرقاء،بطريقة غير طبيعية،واذا كنا نقول ان اجواء رمضان،لعبت دوراً في انخفاض التسجيل،فإن هناك من يراهن على ما بعد العيد لارتفاع نسبة المسجلين،وان الوقت
يعيش فلسطينييو القدس أسوأ أوقاتهم هذه الأيام فسكان القدس الشرقية الثلاثماية وستون ألفاً (360000) هم أيتام سياسياً بسبب استمرار الصراع الفلسطيني الإسرائيلي وغموض مستقبل القدس. لا يسمح لهم أن يكونوا
يبتهج ما يزيد عن المليار ونصف من المسلمين في العالم في عيديهم الموّحد، ويؤدون جميعاً صلاة واحدة في صعيد واحد، ويتجهون نحو قبلة واحدة، ويدعون خالقهم الواحد، ويهتفون جميعاً بنداء واحد يعانق الآفاق ويصعد
بخلو جدول أعمال الدورة الاستثنائية الثانية لمجلس الأمة من أي بند يسمح بتعديل جديد على قانون الانتخاب، يكون الرهان على نسخة ثالثة من القانون قد انقضى. قراءة المشهد السياسي وتطوراته كانت تومئ بذلك. لم
في المعلومات، ان قرض الملياري دولار الذي تم دفعه للاردن مؤخراً من صندوق النقد الدولي، مشروط بتعديل اسعار الكهرباء قريبا. الصندوق رفض دفع اي دفعة من القرض الا اذا اعلن الاردن عن خطة مبرمجة لرفع اسعار
بينما يؤكد جلالة الملك عبد الله الثاني على أن الطريق إلى الإصلاح الشامل مفتوح دوماً، وأن ما تم حتى الآن هو بداية السير في هذا الطريق، يعلن رئيس الوزراء أن الإصلاح في الأردن قد انتهى بالتعديلات التي
لا شك في أن عددا ليس باليسير من اللاجئين السوريين قد فر نتيجة للأعمال العسكرية والقصف الذي طال مناطق مختلفة في سورية، ما استدعى الفرار واللجوء إلى الأردن. ولكنْ، أيضا، ثمة عدد آخر فر من أجل البحث عن
الحملة التي قادتها وزارة الصحة ومؤسسة الدواء والغذاء على المطاعم والمؤسسات الغذائية تستحق الشكر والتقدير، وخاصة الجرأة على إغلاق محال مشهورة ومؤسسات تجارية كبيرة، فهذه الخطوة المقدرة ينبغي أن تتبعها