مقالات
يبدو أن الحكومة تعتقد أن اتباع سياسة الإسكات ستُغَير من واقع الأزمة السياسية الاقتصادية في الأردن على أساس فرضية خيالية بأن خفوت الأصوات ينبئ باختفاء المعارضة. هذه ليست سياسة فاشلة فحسب بل حيلة
تفجرت في المملكة المتحدة والاردن والعالم فضيحة اللاعبين الثلاثة من ذوي الاحتياجات الخاصة،الذين تم اتهامهم بالتحرش الجنسي، واستراق النظرفي اولمبياد لندن،والقصة تفاعلت في عمان،دون ان يعرف احد تفاصيل هذه
تشرع الحكومة خلال الأيام الحالية بحوار مع اللجنة المالية والاقتصادية حول قانون الضريبة المؤقت المطبق حاليا لإقراره بشكل نهائي خلال الدورة الاستثنائية التي ستبدأ أعمالها اليوم. الوقت ليس في صالح
لا شك أن مسودة قانون المطبوعات الأخيرة سيئة في مجال حرية التعبير ومن المشكوك فيه أن تنجح في تحقيق أهداف من أعدها خاصة فيما يتعلق بضبط ما ينشر في الإعلام الالكتروني، فقد فشل العالم بأجمعه من تحديد
ما تزال عملية التسجيل للانتخاب تسير بشكل بطيء، وسط حالة من الكسل السياسي وعدم الاكتراث الشعبي. ولم يتجاوز عدد المسجلين 300 ألف مواطن من أصل ثلاثة ملايين أتموا الثامنة عشرة، ويحق لهم التصويت. بالفعل،
لم ينحصر بؤس الفقراء من العمال والمهمشين بزيادة تمركز الثروة، وتشديد الاستغلال، وتحميلهم أعباء الأزمة المالية والاقتصادية، من بطالة وتقشف وتخفيض للأجور وزيادة الضرائب، وإلغاء أو تخفيض الحقوق العمالية
شاركت ظهر أمس، كغيري من الزملاء المؤمنين بشعار "حرية إعلام سقفها السماء"، في الاعتصام أمام نقابة الصحفيين ضد مشروع تعديلات قانون المطبوعات والنشر عبر بوابة البرلمان المطواع، ولاسيما إلزام أصحاب
لا شك أن أمورنا غير واضحة المعالم ، وعلى ما يبدو أن المسار الانتخابي وهو جزء من المسار الإصلاحي يسير في طريقه من دون أن تتوصل قوى المعارضة إلى اتفاق مع الدولة فيما يتعلق بالانتخابات ، فقد أصر
صبيحة اليوم التالي لإجازة العيد، دخلت إلى جبل الحسين بحذر بالغ...كنت أنتظر الدخول إلى ساحة معركة بين رجال الأمن وأصحاب البسطات...توقعت مشاهدة عشرات السيارات المدججة بقوات الدرك ومكافحة الشغب...أصغيت
أقر مجلس الوزراء أمس مشروع قانون المطبوعات والنشر المعدل، قبل أن يجد طريقه إلى الإقرار من مجلس الأمة في الدورة الاستثنائية القادمة، والتي قد تكون الأخيرة للمجلس الحالي. ولم يعد خافيا أن تعديلات