مقالات

الكُتّاب

ترتيبات اللحظة الأخيرة : نقطة نظام

يبدو أننا أمام “ترتيبات” اللحظة الأخيرة. ثمة اخبار وتسريبات عن فتح “قناة” للحوار مع الإسلاميين “لإغرائهم” بالدخول من بوابة “الانتخابات” الى مشروع الاصلاح وفقاً لوصفة “التدرج” المطروحة من عام على الاقل

رحلة البحث عن «مشـروع قانون»

قبل أيام، طلبت إلى زميلتين تعملان في “مرصد الإعلام الأردني” تزويدي بنسخة “رسمية” من التعديلات الحكومية المُقترحة على قانون “حق الحصول على المعلومات”؛ التي وإن كنا قرأنا عنها في الصحف ووسائل الإعلام،

إصلاح‎ ‎بلا‎ ‎إصلاحيين

الإصلاح يقوم على قواعد اجتماعية لديها رؤية واضحة تتحرك لأجلها، وتملك وعيا كافيا لما تحب ان تكون عليه، وتدرك تماما الفرق بين تطلعاتها وواقعها، والمشكلات والأسباب التي أنشأت الفجوة بين واقعها وتطلعاتها

لنفترض‎ ‎أن‎ ‎المساعدات‎ ‎لن‎ ‎تصل

ثمة خلط كبير لدى العامة بين المنح التي قدمتها دول مجلس التعاون الخليجي ضمن صندوق مالي سيدعم تمويل مشاريع تنموية، وبين المنح المالية المباشرة التي تسهم بالتخفيف من مأزق الموازنة العامة. فالمنح المقدمة

مقاطعة الانتخابات: ما هي الخطوة التالية؟

بداية أريد الإعلان بأنني متخذ لقرار مقاطعة اية انتخابات نيابية تجري وفق قانون الصوت الواحد منذ عام 2007، ومقاطعتي المزمعة للانتخابات القادمة هي امتداد لذلك القرار ومقاطعة انتخابات 2010. هذا قرار شخصي

ماذا‎ "‎نريد‎"‎؟

دعوة د. مروان المعشّر إلى ميثاق وطني جديد (في مقالته الأخيرة في "الغد") ليست مفاجئة أو جديدة على الأوساط السياسية الأردنية، بل سبقتها آراء مشابهة تتحدث عن أهمية "تجديد العقد الاجتماعي"، وهي الهاجس

يا دولة الرئيس : فاقد الشيء لا يعطيه

المضحك المبكي في خطاب دولة الرئيس بمناسبة إطلاق مشروع بناء وتعزيز قدرات وحدات الموارد البشرية في القطاع العام ، بحضور (سحّيجة الموائد الدائمين) والموظفين الغلابى ، مدراء وحدات الموارد البشرية ،